يزدان الطائف بحدائق الورود، فهما ممتزجان لا ينفصلان، الورد رمز العشاق، والطائف نزهة المشتاق، فالطائف منذ القدم عُرف بتضاريسه الخصبة, ومياهه الوفيرة. فاستحق أن يتوّج بفردوس الجزيرة، ولؤلؤة السياحة، عاشقة الغيم والديمة، مدينة الورد الفكري، المكثفة بعبق التاريخ، المضيئة في جبين الزمن، وصدر الإبداع وخاصرة الحضارة. فحدودها تاريخ، وحضارة، وفن، وتراث، أما معالمها، فجمال وسحر … تابع قراءة الطائف حضارة ووروده نضاره
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه