المحليةالمقالات

توقف إعانة حافز وآثارها النفسيه

يشكو الكثير وخصوصا النساء والأرامل والمطلقات ومن بلغت فوق التسعة وعشرون عاما من توقف حافز وقطع الإعانه فالمتعارف عليه أن تكون الإعانه مستمره حتى الحصول على وظيفه وطالما لم يتوفر ذلك للمواطن أو المواطنه فإن من حقه الإستمراريه في صرف الإعانه.. وعندما يفرح المواطن او المواطنه بهذه الإعانه فلا يجب أن تنتكس أفراحهم وتتحول الى أحزان بسبب الإجراءات التي تقف حائلا بينهم وبين إستمرارية الصرف.. وهنا أناشد المسئولين يحفظهم الله وكذلك القائمين على حافز أن العطاء النفسي من الأولى أن يمتد فهناك أسر محتاجه لتلك الإعانه وهناك من ذوي الإحتياجات الخاصه وهناك الكثير من يترقّب بشاره طيبه تدخل الى هذه القلوب التي لازالت تتأمل أن لايتوقف الصرف.. لأن ذلك سيؤثر عليهم نفسيا ويحبطهم معنويا.. نأمل أن يكون هناك بشرى بإعادة استمرارية الصرف.. وفق الله الجميع لما فيه الخير.

تركي عواض الثبيتي
مستشار أسري وتربوي
عضو شرف بجمعية المرشدين النفسيين

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. بارك الله فيك أستاذ/ تركي وكلامك سليم نعم هناك الكثير في حاجه وماهو ذنب من لم يجد وظيفه أو لم يجد له حافز وظيفه فالعدل والإنصاف والأمانه أن تستمر الإعانه حتى الحصول على وظيفه.

  2. جميل ماكتبه الأستاذ/ تركي.. فهذه الإعانه من المفترض ان لاتتوقف الا بعد وجود الوظيفه.

  3. بارك الله فيك أستاذ/ تركي وكلامك سليم نعم هناك الكثير في حاجه وماهو ذنب من لم يجد وظيفه أو لم يجد له حافز وظيفه فالعدل والإنصاف والأمانه أن تستمر الإعانه حتى الحصول على وظيفه.

  4. جميل ماكتبه الأستاذ/ تركي.. فهذه الإعانه من المفترض ان لاتتوقف الا بعد وجود الوظيفه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى