المحليةمكيات .. أحمد حسن مكي

غرفة مكة تغرق في الحضيض

[COLOR=#FF0026]” غرفة مكة تغرق في الحضيض”[/COLOR] أحمد حسن مكي
[JUSTIFY] تأزمت الأمور من جديد وعادت الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة إلي الخلف خطوات سريعة دون أي تقدم يذكر أو يبشر بالخير والسبب كما صرح به بعض أعضأء المجلس انهم يؤمنون بالدماء الجديدة وهو عذر اقبح من فعل . وهم يدركون تماما ان السبب يكمن في المشاحنات وفي بعض الانفس الصغيرة التي عرفت من قبل عند الغير ومشهورة بأسلوبها. وبطبعها الذي يندرج تحت مظلة القيل والقال وهي لم تدخل الإنتخابات اصلا إلا لتفتيت لم الشمل وتنفير الأعضاء .

لم يرأس مجلس إدارة الغرفة على مر العصور من قبل ولم يسند بأي دماء شابة أو جديدة وكل الذين. تسلموا زمام الأمور كانوا أقطابا ورجال إقتصاد وتجارة وأعمال ليس على مستوي غرفة مكة بل على مستوى الغرف التجارية بالمملكة إن لم يكن عربيا وعالميا مثل هذا العرف وهذا المنطق الذي لايقبل الجدل .

كنت قد اعلنت من قبل لكل المقربين مني ومنهم هنا صحيفة مكة الإلكترونية التي تشهد على كلامي هذا بأن المجلس الجديد للغرفة سيشهد مفاجآت لا تسر الجميع وسيعلن البعض إنسحابهم وإعتذارهم عن المواصلة بسبب معرفتي المسبقة عن مايدور في الخفاء وما يدبر من قبل البعض في المجلس الذين يحاولون تكسير مجاديف المهندس طلال مرزا ونوابه السابقين وهذه حقيقة يفهمها ويعرفها كل من يعرف نفوس وطبائع بعض الاعضاء.

اما ان تتوصل الأمور وتتدهور لهذا الحد فهذا لاينبغي السكوت عليه خصوصا ان رجال أعمال مكة وتجارها وصناعها لا ينطلي عليهم مثل هذا الأمر .[/JUSTIFY]

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. إذا كان طلال مرزا فشل ياتي عضوا فقد نجح رئيسا وهنا الفرق بين شخص طموحه يكون عضو وشخص طموحه يكون قائد

  2. فشل لأنه ما يعرف يشتري اصوات زي بعض الناس اللي دخولهم مجلس الغرفة راح يعيدها للوراء بعد مانجح المجلس السابق في قيادتها بكل جداره

  3. لم اشخص مشكلة بحد ذاتها واتطرق إليها بقدر ملاحظتي ع مايدور داخل المجلس المعلن عنه عبر وسايل الأعلام او مايجهز له في الخفاء وفي السر بعيدا عن اعين ومسامع الطير الاخضر ..

    اما مايخص المرشح الذي خسر في الحصول ع اصوات الناخبين وع ثقتهم كماذكرت فليس هذا موضوعي لان التشكيك في الحصول ع الذمم اقصد الأصوات وشرائها وارد في كل مكان بالعالم والنتيجة هي الفيصل حسب قانون الإنتخابات ولاتعتبر مقياسا للنجاح او الجدارة او الكفاءة لأنها واضحة ومكشوفة ومعلنة للجميع وليالي العيد تبان من عصاريها والكتاب يقرأ من عنوانه وهذا هو احد الأسباب لردي ع نقطتك الاخيرة وهو دخول هذا المرشح لرئاسة المجلس من الشباك. ربما هذا مايشفع لهم جميعا لانهم مؤهلين ان يدخلوا من الشباك اوالباب وكله بطرق نظامية وتحت مرأة وعلم المسؤولين في وزارة التجارة والصناعة ومجلس الغرف السعودية وتزكية ايضا من مقام امارة المنطقة ع إنجازاتهم السابقة التي ينعمون بها غيرهم الان وجاءت لهم ع بلاطة الإنتخابات ويكفيهم هذا الإنجاز الحلم الذي لم يحققه غيرهم ع مدى تاريخ الغرفة والأقربون اولى بالمعروف وهذا إضافة اخرى تحسب لصالحهم وتشفع لهم اضف عليها سيرتهم العاطرة وكسب ثقتهم عند الجميع وهذه هي الحقيقة بعيدا عن ماتفرزه لنا مثل هذه الإنتخابات ولنا عبرة في مايجري حولنا في إنتخابات بعض الدول التي عانت شعوبها بعد ان مسكت ذقونها لمن تقول عنهم بانهم لايستاهلونها.

  4. إذا كان طلال مرزا فشل ياتي عضوا فقد نجح رئيسا وهنا الفرق بين شخص طموحه يكون عضو وشخص طموحه يكون قائد

  5. فشل لأنه ما يعرف يشتري اصوات زي بعض الناس اللي دخولهم مجلس الغرفة راح يعيدها للوراء بعد مانجح المجلس السابق في قيادتها بكل جداره

  6. لم اشخص مشكلة بحد ذاتها واتطرق إليها بقدر ملاحظتي ع مايدور داخل المجلس المعلن عنه عبر وسايل الأعلام او مايجهز له في الخفاء وفي السر بعيدا عن اعين ومسامع الطير الاخضر ..

    اما مايخص المرشح الذي خسر في الحصول ع اصوات الناخبين وع ثقتهم كماذكرت فليس هذا موضوعي لان التشكيك في الحصول ع الذمم اقصد الأصوات وشرائها وارد في كل مكان بالعالم والنتيجة هي الفيصل حسب قانون الإنتخابات ولاتعتبر مقياسا للنجاح او الجدارة او الكفاءة لأنها واضحة ومكشوفة ومعلنة للجميع وليالي العيد تبان من عصاريها والكتاب يقرأ من عنوانه وهذا هو احد الأسباب لردي ع نقطتك الاخيرة وهو دخول هذا المرشح لرئاسة المجلس من الشباك. ربما هذا مايشفع لهم جميعا لانهم مؤهلين ان يدخلوا من الشباك اوالباب وكله بطرق نظامية وتحت مرأة وعلم المسؤولين في وزارة التجارة والصناعة ومجلس الغرف السعودية وتزكية ايضا من مقام امارة المنطقة ع إنجازاتهم السابقة التي ينعمون بها غيرهم الان وجاءت لهم ع بلاطة الإنتخابات ويكفيهم هذا الإنجاز الحلم الذي لم يحققه غيرهم ع مدى تاريخ الغرفة والأقربون اولى بالمعروف وهذا إضافة اخرى تحسب لصالحهم وتشفع لهم اضف عليها سيرتهم العاطرة وكسب ثقتهم عند الجميع وهذه هي الحقيقة بعيدا عن ماتفرزه لنا مثل هذه الإنتخابات ولنا عبرة في مايجري حولنا في إنتخابات بعض الدول التي عانت شعوبها بعد ان مسكت ذقونها لمن تقول عنهم بانهم لايستاهلونها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى