الكثير من الأصحاب يرسلون ….حتى الغرباء على الأقل الذين ليسوا في قائمة إتصالاتي رسائل فحواها يتنوّع ويتعدد كتعدد من يستخدم تقنية الإتصالات ….
فمن رسالة وعظيّة إلى طرائف إلى أخبار إلى …….شائعات ؟ نعم شائعات تسري سريان الّنار في الهشيم تتلقفها وتتناقلها أفئدة وجله وعقول لا أرميها بالسوء …ولكنّي أستغرب كيف تستسيغ تداولهافضلا عن تصديقها جملة وتفصيلا ….
[COLOR=crimson]أيعقل أنّ[/COLOR]… مجتمعنا برغم الثورة المعلوماتيه الهائلة لايزال يتهافت وراء كل خبر مجهول المصدر دسّه مغرض أو حاقد أو لئيم … يهدف لإثارة قلق البسطاء ..ماهذه الثقة العمياء التي تمنح تحت شعار[COLOR=blue](أنشرللأجر للفائدة[/COLOR]) أو ([COLOR=blue]لاتدعها في صندوقك الوارد[/COLOR])
ياسبحان الله كم يتسارع البعض للتجاوب والنشر مهما كان مضمون الرسالة وكم يصدق بحقهم قول الشاعر:
[COLOR=crimson]لايسألون أخاهم حين يندبهمفي النائبات على ماقال برهانا[/COLOR]
تلك الكلمات لاتعني لي شخصيّا شيئ ولم أبادر يوما من الأيام بإرسال رسالة تحت ذلك المسوّغ الفضفاض وهذه قناعة شخصيّه لا ا ساو م عليها .
ولعلّ مامرّبي قد مرّ بكم ورأيتم العجب العجاب ومن نافل القول أن نحمد الله سبحانه انّ عرض الإتصالات السخيّ لم يتزامن مع شهر إبريل وكذبته الشهيره
[ALIGN=LEFT][COLOR=green]عبدالله إبراهيم الكناني[/COLOR][/ALIGN]
احسنت وصدقت ..
مشكلتنا حين يلغي الانسان عقله ويتبع القطيع ليصبح امعة في يد الآخرين , وتعد هذه الزاوية أحدى الوسائل التي دخل الارهاب من خلالها .
تحياتي ابا ابراهيم
احسنت وصدقت ..
مشكلتنا حين يلغي الانسان عقله ويتبع القطيع ليصبح امعة في يد الآخرين , وتعد هذه الزاوية أحدى الوسائل التي دخل الارهاب من خلالها .
تحياتي ابا ابراهيم