** رد النجم الكبير على التحية بأفضل منها و اتجه مباشرة لمقاعد الجهاز الفني و الإحتياطي الخاص بالفريق النيجيري الشقيق و كان لذلك مفعول السحر للفريق النيجيري وشكل ضغطا متواصلا على أولادنا و ظهر الفارق الفني و البدني و لم يتعامل مدربنا مع الموقف كما يستحق و لجأ أولادنا لحيلة الضعيف كما الكرة السودانية بالتطفيش و الإرتماء على الأرض لإضاعة الوقت .
** استمر الضغط النيجيري و تشجيع أولاد الهوسا و البرنو و الفلاتة الذين يشكلون أغلبية هنا و الوقت يمر و الحكم يحتسب الوقت بدل الضائع و ركلة حرة مباشرة على رأس الخط و حائط صد سوداني ناقص و واقف خطأ مع الحارس في جانب واحد ليضع اللاعب النيجيري بكل سهولة الكرة في المقص هدف تعادل أنهى به الحكم المباراة و باللجوء لركلات الترجيح وضعها النيجيريون بطريقة الكمدة
بالرمدة فيما طوح بهم أولادنا لنخرج و يتأهل الفريق النيجيري للنهائي و يتحرش جمهورنا بالحكم .
** ما ذكرته عن وجود الكابتن محمد نور له أكثر من معنى و أكثر من رسالة أعظمها إحساسه و افتخاره بأصله و في هذا أيلغ رد و درس على من يظنون إن الهتافات و الإشارات العنصرية ليست إساءة إلا على من يطلقها و لهذا تصدر الإتحاد ات الدولي و القارية العقوبات و الأسبوع الماضي أصدر الإتحاد السعودي عقوبات حتى تزول هذه الظاهرة و إن أكرمكم عند الله أتقاكم.
** نقطة نقطة
** عقب مباراة السودان و نيجيربا قدم النجم محمد نور حافزا للفريق النيجيري قدره عشرة ألف ريال لكل لاعب أساسي أو إحتياطي مع وعد مماثل للفرق التي تحقق المراكز الثلاثة الأولى و علمت إنه يقود أكاديمية تحمل إسمه تفرخ العشرات للفرق السعودية و الخليجية و الأفريقية.
** قابلت نور الذي أعرفه منذ سنوات و أطلعته على لقطة تجمعه مع العجب و شخصي حين شاركنا في مهرجان الراحل إيداهور و أبدى ملاحظات حول أداء منتخب الجالية و التقط معهم بعض الصور.
** ما يفعله النجم محمد نور و غيره من نجوم العالم ليس له مثيل في بلادنا و قد فكر مرة النجم الفذ الكابتن نصر الدين جكسا هكذا و لم يجد من يشجعه و عشنا معه التجربة و أطلعنا على الشيك الطائر من الإتحاد العام و نسى الموضوع .[/JUSTIFY]