المحليةالمقالات

هيبة الموظف المدني في خطر

[ALIGN=RIGHT]هيبة [COLOR=crimson]الموظف المدني في خطر[/COLOR][/ALIGN]

تحدثنا مراراً عن هيبة الموظف المدني والتجاوزات التي لازالت تتوالى حلقاتها المستمرة مع موظفي أمانة العاصمة المقدسة وآخر هؤلاء المراقب الذي أنقذته العناية الإلهية من موت محقق جراء الطلق الناري.

هكذا تبدو حادثتة التي تمر بين ناقد وحاقد ثم يذهب ضحية الاستهتاربقية من موظفي الدولة الذين يطمحون في أن يتحقق مايمليه عليهم الضمير والواجب الوظيفي .

فهل من قرار يكفل للموظف حقه ؟ ويحث على التعاون المثمر بين كافة الجهات ليكون الهدف تعزيز القدرة على المواجهة ونبذ الاجتهادات الشخصية التي يمكن أن تخلف ورائها ملاذاً للفارين من النظام واعتراضهم على أن يرجأ الأمر لأن تكون تلك الحوادث مسبوقة بشي من العداوة والشحناء.

فما أضاع هيبة الموظف هو تركه دون وجود حماية امنية ولازال لدينا بصيص من الأمل لأخذ الدروس والعبر من الحوادث ونهيب بالقائمين على مجريات التحقيق أن يتحروا الدقة في إنصاف الطرفين .

والله من وراء القصد

[ALIGN=LEFT][COLOR=green]عبدالرحمن حسين مجرشي[/COLOR] مكة المكرمة[/ALIGN]

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. أبو خالد أقسم بالله إن موظفين الأمانة أقل موظفين مكانة في الدولة وعند الشعب وكأننا من كوكب آخر وسمعتهم نصابين وحقودين ومسيح في عقولهم ولكن معهم الله قبل كل شيء والمشكلة في المسئولين قبل كل شيء

  2. أبو خالد أقسم بالله إن موظفين الأمانة أقل موظفين مكانة في الدولة وعند الشعب وكأننا من كوكب آخر وسمعتهم نصابين وحقودين ومسيح في عقولهم ولكن معهم الله قبل كل شيء والمشكلة في المسئولين قبل كل شيء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى