كثرة الوعود بمقاضاة المتسبب دعتنا للتساهل في مجريات التحقيق وكذلك ضعف المطالبة , فمتى وهنت عزيمة المرء وقل إيمانه ظهرت علامات اليأس في حياته فينصرف إلى ملاقاة مراحل التدهور وتجريد الحقيقة وطمسها رسم صورة عملاقة وضعت بأكبر مخزن عرفه الإنسان يستوعب بقدرة المولى جل شأنه ضعف ماتحتويه الأقراص المدمجة وخلافها في أقل من الثانية واستذكارها ماجعله يوقن بأن ضياع الحق واجب في هذا العصر وله أن يسلم ليحيا سليماً .
المخالفون لأنظمة العمل والإقامة وجدوا في عدم تطبيق القانون بحقهم خوفاً وتسليماً فحرصوا على مواصلة المسيرة وتوزيع فترات التناوب على إشارات المرور بحثاً عن المال بأسلوب (الشحاتة) والقائمون بغسيل السيارات في الميادين والشوارع العامة اتسعت دائرتهم وينتظر منهم الاتفاق مع مقاول لبناء خزان ماء >
أما المتعاقدون بالمدارس الخاصة على نطاق أعلى فئة الرجال تضع الملصقات على المكتبات بعنوان ( مدرس خصوصي ) وبعض المتعاقدات يمكن لها بعد نهاية دوامها أن تجمع بين التدريس وتصفيف شعر العرائس والمكياج غير أن بعضهم لم يعد قانعاً بما يحصل عليه من المال فلجأ إلى بيع الجوالات والشرائح دون سؤاله من أين لك هذا ؟ و
كثرة البضائع القادمة من الصين أصبحت في المحلات اقل تكلفة من الصين لكثرة تكدسها لأن المنافسة بين أكلة لحوم البشر تجاوزت الحد المطلوب فعرف الصينيون معاقبتهم بطريقة ( اللي مامعهوش مايلزموش ) على قول إخواننا المصريين يعني لازم تشتري والمستثمر الحقيقي في الاصل عامل ويملك مائة عامل يكفي لأن الشرح سيطول بس ياخوفي من بكره .
لابد أن نستذكر أمراً هاما ( [COLOR=crimson]هو من أعان ظالماً سلطه الله عليه [/COLOR]) اللهم لاتسلط علينا من لايخافك .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عبدالرحمن حسين المجرشي
( من أعان ظالماً سلطه الله عليه )
اللهم لاتسلط علينا من لايخافك
بارك الله فيك اخي عبدالرحمن
نعم هذه المواضيع تستحق الاشادة وكلمة الحق تقال فكل ماكتب من صميم الواقع
الف شكر لك اخي عبدالرحمن
على طرقك لهذا الموضوع الرائع
تحياتي لك
ودمت بخير
( من أعان ظالماً سلطه الله عليه )
اللهم لاتسلط علينا من لايخافك
بارك الله فيك اخي عبدالرحمن
نعم هذه المواضيع تستحق الاشادة وكلمة الحق تقال فكل ماكتب من صميم الواقع
الف شكر لك اخي عبدالرحمن
على طرقك لهذا الموضوع الرائع
تحياتي لك
ودمت بخير