المقالات أو ماشابهها .. التي تقدح في المسئول الفلاني والوزير الفلاني ممن خدموا وطنهم .. أليست هذه من باب التشفي المذموم الذي نهانا عنه ديننا الحنيف وأخلاقنا الحميدة … أخطاء أُصيب بقصد أو بدون قصد … أرى واحترام الإنسان لنفسه أن يترفع عن مثل هذه السفاسف لعدة أسباب منها:
– هو بشر يُصيب ويخطئ .. خدم وذهب إن أحسن وإن أساء فحسابه بلاشك عند رب العباد.
– لماذا هذا النقد والقدح أتى الآن لماذا لم يكن من سدت عمله حتى يكون ما نقول نقد خالص لوجه الله؟!
– من نقد وقدح وجرح في من مضى أجزم بأنه سيسل سهامه المسمومة على من أتى .. لكن ليس الآن عندما يمضي ويأتي غيره… الآن سيطبل ويرقص ويغني.
– لنحذر من تداول بعض تلك المواضيع؛ فهي من حاقدٍ في الداخل أو الخارج يهمه إثارة الفوضى، واللحمة الوطنية مهمتنا جميعًا وطننا وأمننا مستهدف .. فهذه مسئوليتنا .. إن الحاقدين كثر .. والمتربصين كثر .. التفافنا حول قيادتنا والنظر إلى الأمام بتفاؤل .. وترك ما مضى خلف ظهورنا هو واجبنا أعز الله ديننا وحما الله وطننا ووفق الله ولاة أمرنا .. فنحن معهم يد بيدٍ بايعنا، وعاهدنا وعلى العهد؛ فهم محافظون وبحول الله لهم مساندون وعلى الله متوكلون وبه مستعينون.
شجاع المطرفي
بالضبط كما حصل مع رئيس الهئية السابق عندما حتفل بعض منسوبي هذا الجهاز
بعفاءة ومجموعة من الموظفين والناس الغير ملتزمين لادينيا ولا اخلاقيا يعبرون عن افراحهم بطريقه ممجوجه وسمجه تدل على ضحلاة الفكر والعقل اينهم من الاعتراض ابان وجوده بسدة الرئاسه ولكن كونهم جبناء ومتلونيين بعد ان ترك المنصب
والتشفي والشماتة ليست من أخلاق الإسلام الله لكن يجب على الرئيس الجديد ان يضرب بيد من حديد ولايتهاون في حقاق الحق
ولابد من تغليظ عقوبتهم بغض النظر عن من هم,لان التهاون في مثل هذا التطاول لن يمنعهم هم وامثالهم من التطاول على اي هامه حكوميه وهذا مايرفضه المجتمع
بالضبط كما حصل مع رئيس الهئية السابق عندما حتفل بعض منسوبي هذا الجهاز
بعفاءة ومجموعة من الموظفين والناس الغير ملتزمين لادينيا ولا اخلاقيا يعبرون عن افراحهم بطريقه ممجوجه وسمجه تدل على ضحلاة الفكر والعقل اينهم من الاعتراض ابان وجوده بسدة الرئاسه ولكن كونهم جبناء ومتلونيين بعد ان ترك المنصب
والتشفي والشماتة ليست من أخلاق الإسلام الله لكن يجب على الرئيس الجديد ان يضرب بيد من حديد ولايتهاون في حقاق الحق
ولابد من تغليظ عقوبتهم بغض النظر عن من هم,لان التهاون في مثل هذا التطاول لن يمنعهم هم وامثالهم من التطاول على اي هامه حكوميه وهذا مايرفضه المجتمع