الكاتب والإعلامي الجزائري، والمراقب الدولي لحقوق الإنسان ورئيس المرصد الدولي لتوثيق وملاحقة جرائم إيران بباريس من خلال متابعتي لكتاباته وتغريداته في تويتر، وجدته يدرك خطر إيران الفارسية وقد تبنى وعدد من الناشطين في الجزائر هشتاق اطردوا أمير موسوي القيادي في الحرس الثوري من الجزائر؛ لإدراكه لدوره الخطير في نشر التشيع هناك وأساليبه الملتوية لهدم النسيج الاجتماعي الجزائري، ويرى أن اختراق إيران لوسائل الإعلام العربية والخليجية منها خاصة بلغ درجة خطيرة للغاية، وبأن الحزم معها لا تختلف أهميته عن قرار تصنيف حزب الله منظمة إرهابية . ويناشد صنّاع القرار في دول الخليج بتطهير تلك المؤسسات الإعلامية والاقتصادية من لوبي حزب الله الإرهابي فلن يفلحوا بحزمهم ويفرحوا بعزمهم وخناجر المندسين في وسائل الإعلام تطعن في ظهورهم، ويثني على دور بلادنا في فضح المنافقين؛ حيث إن نصرالله يحارب السعودية ويدّعي مقاومة إسرائيل والبغدادي يستهدف السعودية ويزعم محاربة إيران . إنه يذكرني بحماس الدكتور فهد الشيلمي في الدفاع عن العرب والخليجيين بالذات وهو لايقل عنه حماسًا، لذلك نتمنى على وسائل الإعلام الخليجية استضافته في برامجنا ليتعرف عليه المشاهد الخليجي ويسمع ما لديه عن إيران الفارسية وأساليبها العدائية الممنهجة ضد دولنا العربية والخليجية بالذات .
حمود أحمد الفقيه
إبن بلدي سليل الشهداء دمه طاهر لا يقبل قذارة الروافض ويمقتهم بالفطرة، وهكذا كل جزائري حر، والتراب الذي ارتوى بدماء الموحدين يلفظ الشرك والعربدة إلى يوم الدين.