الأيادي القذرة للصفويين أكثرت صور الألم في حياة البشر وزادتها وسائل التواصل الاجتماعي والوسائل الإعلامية انتشارًا، قتل وتشريد، إصابات وإعاقات، دمار وخراب.
نازيون جدد سلوكهم قذرًا جدًا يقوم على سفك الدماء في كل مكان تطاله أيديهم وتصل إليه أقدامهم.
معارك مباشرة في العراق وسوريا قتل بلا هوادة وسفك دماء، تدمير لكل مقومات الحياة، وحرب بالوكالة في اليمن، وتخريب في دول العالم، ابحثوا وحققوا وراء كل تخريب في العالم تجدوا النازيين الصفويين وراء ذلك التخريب، لديهم شهية عالية لسفك الدماء، غابوا عن الحج، وغاب معهم الخراب وحج الحجاج هذا العام بكل هدوء واطمئنان، راحة بال وخشوع.
إيران نمر من ورق، حشدت له الهالة الإعلامية لتجعل منها نمرًا في عيون العالم، وهو في حقيقته لايملك الدفاع عن نفسه ساعة الجد.
عزّ هذا الوطن في قلوب القيادة والرعية إسلام نقي يقوم على الكتاب والسنة، والذي قال عنه عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-:” نحن قوم أعزهم الله بالإسلام ، لن نحيد عن ديننا ولن نكون لقمة سائغة للآخرين”.
عيدوا لنا مناظر المتطوعين وأهازيجهم في الميادين؛ ليعلم العالم إنا لبلادنا جنودًا وحماة.