تفائل مجتمع الطائف بإيجابية وانتشاء بإمتطاء صهوة جامعتها شاب يؤمن بالروح المتجددة الوثابة مقتنعا بتطبيق رسالة الجامعة أ فبالإضافة إلى دورها التعليمي و البحث التفكيري التنويري وغرس هوية المواطنة يتوازي دورها الهام الـذي توديه في تحريك التنمية للمدن لانها ارقى واقوى المؤسسات التعليمية التي يناط بها توفير مـا يحتاجه المجتمع والمساهمة في التنمية الشاملة فالجامعة حقل استثمار ترقد المجتمع بما يحتاجه من متخصصين ,للتنميـة البشرية وسوق العمل ليحدثو النماء ويكملو البناء وليتحقق لها ماتصبو اليه لابد من قيادات ريادية في داخلها الطموح والتحدي ولديها ا لأبعاد القيادة الريادية،التي رصدها المتخصصون، الرؤية، والإلهام، والثقة، والتواصل وبني عليها مدير جامعة الطائف القرارات الحسامية الحكيمة والفيصل في مفاصل الجامعة والتغييرالجذري الجرئي وضخ دماء جديدة في الجسد الجامعي من خلال وكالاتها وعماداتها بنخبة من ابنائها ،، لديهم رصيد انيق وخلق رقيق،، وعمل دقيق، ليتم التصحيح في، النهج والمسار والرؤيه ،، لتتحقق الأهداف المنشودة والغايات الكبرى،، المتـسمة بخصائصه المعاصرة والمتطورة بواقع وقضايا المجتمع ،، وتنمية الاتجاهات الإيجابية لدى أفراد المجتمع
والتحليق بها إلى فضاءات اوسع رحابة ، وتضاريس تنمو بها المعارف المنفتحة ،والخرائط الفكرية المتسامحة ،يتنامى بها الادراك المنطقي وتتسارع بها الخطوات للتغير والتطوير والتجديد لان الجامعات هي البوصلة التي يهتدي بها المجتمع ويرتقي بجميع شرائحه وأطيافه
(،،ومضة،،)
إذا أردت ،أن تبني لسنة ،،ابن مصنعا ،،
وإذا أردت ،أن تبني للحياة ،،فابن جامعة” ،،