أشد إليه الرحال،،
في عروس ،،
البحر الاحمر،،
والشوق للقائه،،
لأناقة رقته،،,
وفتنة ملمسه,,
أنفقت المال،،
في لذته،،
عشيق لايملك,,,
وجليس لايطريك,,
ادمنت صوالينه،،
واروقته واواوينه،،
إن أحتضنته،،
بين يديك,,
أطال إمتاعك,,
وبسط لسانك,,
وفخم ألفاظك,,
أهوى من الهوى,,
إن الهى أمتع,,
ترتوي من ،
,من كأسه ،،
من أدب الحضارة،،
الى حضارة الادب،،
بحضرته،،
فكر انيق،،
ولفظ رقيق،،
به،،
تكتمل السلوة
وتنتشي المتعة،،
ويخصب الذهن،،
ويطرب الفؤاد،،
فأكرم به ,,
من نديم,,
وأعزز به ,,
من موافق,,
فلا فتنة،،
تخشى،،
ولاسوء،،
عشرة,,
,ولانتقي منهم،،
لسانا ولا يدا،،
في تضاريس الكتاب،،
ينمو العقل ويثمر الفكر،،
ومضة،،
الكتب منارات منصوبة،،
في بحار الزمن العظيمة،،
(،،ادوين ويبل )
عائض الزهراني