الاسلام الصافي،،
ساد الأمم،،
بالقدوة ،والقيم،،
في عصره المضئ،،
كان تطبيقا،،
والان ،،
في حاضرنا الرديء،،
دين نظري،،
يعيش في فراغ
،،،،،،، ،،،، ،،،،،،،
(الاسلام شئ،،والمسلمون شئ اخر)
،،،، ،،،،،، ،،،،،
فتضاريسه،،
من ،غربه،،لشرقه،،
ذل،،
وجهل،،
تفجير البلدان،،
وامتهان الانسان،،
تدمير ،،
وخذلان،،
فقر،،
وفجر،،
قهر،،
وعهر،،
ظلم،،
وظلام،،
فساد،،
وكساد،،
ديكتاتوريات ،،
وخلافات ،،،
ثورات وصراعات،
خلاف،وضعف،،
فتن ،وحروب،،
خيانة،وجناية،،
،،،،، ،،،،، ،،
ورغم،
كثافة الألم ،،
من تحديات،،
أيديولوجية،،
واقتصادية،،
واجتماعية،،
وتعليمية،،
وإعلامية،،
،،،، ،،،،،، ،،،،،
فهناك،،
اباريق الأمل،،
لو بدأنا بالعمل،،
أ.د. عايض محمد الزهراني