مكيات
وفقت امانة العاصمة المقدسة ، في إختياره بعد نقله من موقعه السابق الذي كان مجاورًا و مقابلاً له بجوار مركز المستهلك للتموين الغذآئي.
وللحقيقة المشاهدة ان البلدية الفرعية المشرفة على منطقة الكعكية سوآء بلدية المسفلة او زميلتها الشوقية لم تقصر في الإشرآف على مايتعلق بأمور نظافة المكان من الدآخل او الخارج .
واماكن تقشير وتنظيف السمك وجمع المخلفات ونظامية العمالة التي تعمل بمحلات بيع السمك أو بالمطاعم الخارجية الخاصة بالقلي بعد تنظيفه.
لكن حديثنا يتعلق بمحدودية وقلة الأماكن الخاصة بموآقف سيارآت الموآطنين والمقيمين والزوآر وإدارة مرور العاصمة المقدسة لم تكلف على نفسها بإرسال دورية امنية او أحد افرادها بتنظيم حركة السيارأت ووقوفها ومخالفة السائقين الذين يعطلون الحركة ، ويتسببوا بإغلاق منافذ مخارج خط الخدمة الموصلة للطريق الرئيسي العام بإتجاه الحرم بسبب وقوفهم الخاطئ .
وخاصة بإلإجازة الاسبوعية وتحديدا بعد صلاة الجمعة وحتى أذآن العصر نيبجة الإقبال الكبير .
نتمنى من المسؤولين بمرور العاصمة المقدسة أن يهتموا بهذا الجانب ولا يجهلوه ، ونتمنى من البلدية الفرعية أو المسؤولين بالأمانة المعنيين بتوفير المزيد من موآقف السيارآت وتخطيطها.
أحمد حسن مكي
يا أخ احمد مكي ليس هناك عسكر مرور ولا عسكر شرطة في المدن حيث ان الطرقات السريعة مزدحمة جدا وكانها ازقة في حوائر عشوائية والسرقات في تزائد مستمر والدين يدافعون على جبهات القتال كلهم اجانب من دول اخرى – لو كان عسكر المرور والشرطة دهبوا الى جبهات القتال يحمون حدودنا لحل محلهم شباب الوطن وسهلوا حركة المرور ومنعوا الزحمة والسرقات في البلاد التي على صفيح ساخن والصيف جاء ؟