…
ملامح ضوء النصر،، بدأت تلوح بالأفق,, بربوع لبنان ، و مرتفعات اليمن،، و تضاريس العراق ,, واطراف سوريا،، والكل يعلم بأنه ليس هناك ماهو أفضل من تجديد الأمل في تحقيق النصر،، وتقليم اظافر العدو،، ودحره ونحره،، وتقليص نفوذه ،، وإشغاله واشعاله واثارة ،، ثوراته،، من عمقه وأطرافه.
فحكماء التاريخ وفلاسفته يشدون بحكمتهم وينشدون :
إذا اردت السلام ،، فلتستعد للحرب. لأن الحرب احياناً تكون جنداً ،، من جنود السلامة
لتصنع بها السلم فالقتال أيضاً حضارة،، حين يكون ضد الذين يريدون هدم الحضارة ، وكلما زادت قوتنا قلت احتمالية الحرب.
ولنقل للمنظمات الامميةالمخترقة،، وسط الأسلحة ،، تصمت قوانينكم ونستلهم من ذاكرة التاريخ أن :
الحرب: قرار , الهزيمة: تحدي , النصر: شهامة , السلام: ارتياح. ننتيجة الحروب،، خلق اللصوص ،، ونتيجة السلام ،، قتلهم.
ومضة
تستطيع أن تكتشف أكثر ما يخيف عدوك ،، من خلال مراقبة الوسائل التي يستخدمها لإخافتك.
أربك هوفر