** أنهت الثورة الخمينية حكم الشاه ،واصبح المرشد الأعلى، أقوى نفوذ سياسي في ايران ” وحكم ولاية الفقيه حكم جائر وليس هناك أى حل له إلا إسقاطه.
** ايران دولة تحترق من الداخل تنخرها أزمات قد تنفجر في أي لحظة.. الداخل الإيراني يكشف لنا هشاشته، فإيران تعاني معارضة داخلية وخارجية
** التنوع العرقي، يعد من عوامل الانفجار بين مكونات المجتمع فالفرس 51% وآذريين (أتراك)21% وجيلاك ومازندرانيون 8% وأكراد 5% وعرب 8%، لور 2%، بلوش 2%، تركمان 2%، أعراق أخرى 1%. وهناك تقدير آخر: فرس 49%، آذريين (أتراك) 18%، أكراد 10%، جيلاك 6%، مازندرانيون 4%، عرب 2.4%، لور 4%، بختياري 1.9%، تركمان 1.6%، أرمن 0.7%.
** المسلمين السنة، ، تتراوح أعدادهم إلى 19 مليون مسلم يشكلون نسبة تتراوح بين 20 – 28% من الشعب الإيراني. وهم مقسمون إلى 3 عرقيات رئيسية هي الأكراد والبلوش والتركمان، وقليل من العرب في إقليم عر بستان (الأحواز).
** كشفت مؤسسة “بورغن” في إحصائية لها أن تزايد نسبة الفقر في إيران وصل إلى مستويات قياسية في ظل استشراء الفساد الحكومي وهيمنة الطغمة الحاكمة على ثروات البلاد وأن نسبة 70% هم من الفئات الفقيرة. من أكثر بلدان العالم فقراً.ولا يتجاوز دخل الفرد 200 دولار شهرياً.
** إيران تدفع ثمنا غالياً من دماء أبنائها وتضُخّ أموالًا طائلة على حساب شعبها وأزماته الداخلية.
** نظامهم منذ الثورة الخمينية وهو من صراع إلى فتن والشعب يرى بعينه ميزانية دولته تذهب لمشاريع الملالي التوسعيّة الخارجية ونشر الإرهاب فى أرجاء العالم وكذلك تأجيج الحروب والاقتتال
** المنطقة العربية لم تعرف الطائفية والمذهبية إلا بعد قيام الثورة الإيرانية التي تعد رأس الأفعى والفتن الطائفية فى المنطقة.
** الخميني اضعف الجيش ،و أنشئ الحرس الثوري الإيراني وذلك لتعزيز تصدير الثورة.
** تعدُّ إيران تحت نظامها الحالي الدولة الأولى الراعية والداعمة للإرهاب في العالم، حيث أسَّست عديداً من المنظمات الإرهابية الشيعية في داخلها (فيلق القدس وغيره) وفي خارجها (حزب الله في لبنان، حزب الله- الحجاز، عصائب أهل الحق في العراق، الحوثيون في اليمن، وضم كل من، الجيش الأحمر الياباني، والجيش السري الأرمني، وحزب العمال الكردستاني، وحزب الدعوة الإسلامية العراقي، والجبهة الإسلامية لتحرير البحرين .وغيرها كثير).
** توفير التدريب لهذه المنظمات، والتي من المفترض أن تساعد في زعزعة استقرار دول الخليج وتقديم المساعدة للمتطرفين المسلحين في هذه البلدان ليحل محل الحكومات القائمة بحكومات مشابهة مع النظام القائم في إيران.
** دعمت وتواطأت مع منظمات إرهابية أخرى مثل القاعدة، وداعش حيث آوت عدداً من قيادات التنظيم بمن فيهم سعد بن لادن وسيف العدل وآخرون
** حرَّضت إيران حجاجها على القيام بأعمال شغب في مواسم الحج، فى رحاب بيت الله الحرام والقيام بالتفجيرات في أقدس بقاع الأرض فى مكة المكرمة
** تفجير لموكب أمير الكويت آ الشيخ جابر الأحمد الصباح، ونتج عنها مقتل عسكريين.
** تورطت إيران في مجموعة من الاغتيالات للمعارضة الإيرانية، وارتكبت أبشع الجرائم ضد الإنسانية وضد أبناء الشعب الإيرانى بإعدام أكثر من 120 ألفاً من أعضاء وأنصار منظمة مجاهدى خلق، بينها ارتكب مجازر بحق 30 ألفاً من السجناء السياسيين فى صيف عام 1988، موضحا أن المتورطين فى هذه الجريمة يتبوأون اليوم المناصب العليا فى الحكم كـ”خامنئى” و”رفسنجانى” و”روحانى” وكبار المسئولين فى السلطة.
** سجل النظام الإيراني حافل وغير مسبوق على مستوى العالم في انتهاك حرمة البعثات الدبلوماسية منذ اقتحام السفارة الأمريكية في 1979 تورطها في تفجيرات كثيرة من السفارات حول العالم
** تم تفجير أبراج سكنية في الخبر على يد ما يُسمَّى بـ «حزب الله الحجاز» التابع للنظام الإيراني.
. ** تورطت بتفجيرات الرياض بأوامر من أحد زعامات القاعدة في إيران،
** إحباط مخطط إرهابي بدعم إيراني لتنفيذ أعمال تفجير في مملكة البحرين، وكذلك الحال في الكويت والإمارات
** قام قراصنة إلكترونيون إيرانيون للحرس الثوري بهجمات إلكترونية ضد شركات النفط والغاز بالسعودية والخليج.
** في عام 2016؛ أصدرت محكمة الجنايات الكويتية حكماً بإعدام اثنين من المدانين في القضية المعروفة بخلية العبدلي، وأحدهما إيراني الجنسية، وذلك بتهم ارتكاب أفعال من شأنها المساس بوحدة وسلامة أراضي دولة الكويت والسعي والتخابر مع إيران وحزب الله للقيام بأعمال عدائية.
** اعترفت إيران رسمياً على لسان قائد الحرس الثوري الإيراني، محمد علي جعفري، بوجود 200 ألف مقاتل إيراني خارج بلادهم في سوريا والعراق واليمن ولبنان وأفغانستان وباكستان، وتشدق قياداتهم باحتلال اربع عواصم عربية.
** شكَّلت البعثات الدبلوماسية الإيرانية شبكات تجسس في مختلف الدول لتنفيذ الخطط والعمليات الإرهابية.
** عدُّ النظام الإيراني أكبر موزع متفجرات (IED) في العالم، وتُستخدَم هذه المواد في تفجير السيارات والعربات
** النظام الإيراني لم يتعرض لأية أعمال إرهابية سواءً من القاعدة أو داعش، الأمر الذي يؤكد الشكوك حول تعامل هذا النظام مع الإرهاب والإرهابيين.
** النظام الإيراني مدان من المجتمع الدولي ومن الأمم المتحدة بسبب انتهاكه لحقوق الإنسان ودعمه للإرهاب،
** تنتهك إيران حقوق الأقليات؛ الأحواز العرب والأكراد والبلوش وغيرهم
من الأعراق والمذاهب، حيث تمنعهم من ممارسة حقوقهم.
القوى الكبرى باتت مقتنعة بأن علة الشرق الأوسط المستعصية هي إيران، وليست التنظيمات الإرهابية.
(ومضة)
المعاملة بالمثل مع النظام الإيراني هي الحل ولتحقيق ذلك لا بد دعم وتأييد قوى المعارضة الإيرانية لتحقيق الأفضل للشعب الإيراني
إقليم عر بستان (الأحواز).
هم ورقة رابحة لضغط على ايران لكن لم تستخدم هذه الورقة
أحسنت دكتور : عائض