محمد ربيع الغامدي

القصة في الباحة (شموس الباحة (11)

48-أسماء الزهراني: عضو مجلس الشورى، أستاذ مساعد الأدب والنقد، شاعرة وقاصة وباحثة خاصة في ميدان السرد، من دراساتها: البناء اللازمني للحدث في القصة القصيرة السعودية (ضمن مجموعة أبحاث صادرة عن كرسي الأدب السعودي) ومنها: ثلاثة منظورات للشخصية في نقد القصة القصيرة السعودية، ولها: روايا قيد النشر، وكذلك: قراءات في السرد السعودي. نشرت قصصا قصيرة في موقع القصة العربية ولها في الشعر ديوان انكسارات.

49-معجب العدواني: أستاذ النقد والنظرية في جامعة الملك سعود وله فيها مناصب وعضويات أكاديمية كثيرة، أنجز أكثر من 150 مدونة بين كتب وكتب بالتشارك وأبحاث محكّمة وأوراق عمل يغلب عليها الطيف السردي، عضا في تحكيم جوائز سردية كبرى حورس للسرد العربي 2014، كتارا للرواية 2015، و2016جائزة زايد 2015، 2016، 2017، من مؤلفاته: الكتابة والمحو: التناصية في أعمال رجاء عالم الروائية 2009م. التشكل والمعنى في الخطاب السردي 2013 (تحرير) إعادة كتابة المدينة العربية في الرواية الغربية 2018م.

50-محمد سعد الزهراني: باحث في مجال القصة القصيرة وعموم السرد، صدر له كتاب الشخصية في القصة القصيرة في المملكة العربية السعودية 2014.

51-عبد الله الناصر: له سيرة ذاتية صدرت عام 2016 تحت عنوان: نصف الأحلام، يتأهب الآن لطبعة ثانية مزيدة.

52-انور دمهاس: موعودة به الساحة السردية في الباحة منذ فازت قصته ” ورد” في مسابقة فارس القصة التي أقامها مركز الإبداعات الأدبية بتعليم الباحة (2016) وربما صدرت مجموعته الأولى خلال الأيام القادمة مالم تحبسه عن ذلك دراسته الحالية في كلية الطب بالباحة.

53-عدنان ربيع: موعودة به الساحة السردية في الباحة ويتأهب لنشر مجموعته الأولى مدينة النوايا مالم تحبسه عن ذلك دراسته الحالية في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن.

54-ونختتم بالأديب الفنان المرحوم الدكتور فاروق الموصلي (فاتني في الحلقة الأولى) الذي عمل في تعليم الباحة مشرفا تربويا على مادة التربية الفنية خلال عامي 1966 و1967 وكان إلى ذلك ناقدا وكاتبا للمسرح والرواية والقصة القصيرة والقصيرة جدا، ترك مؤلفات كثيرة لكن أكثر ما يعنينا منها رواية قرية الراس التي طبعت بعد وفاته وهي نتاج حياته القصيرة في منطقة الباحة لكنها مشبعة بالمكان والوجوه التي أحاطت بالكاتب في اغترابه المعيشي.

Related Articles

2 Comments

  1. هذا المضامين أشبه بالمسح الميداني للقصة والرواية بين الماضي والحاضر ، لماض مضئ بعناصره ، ولقادم واعد للشباب الذين هم مكنوز الوطن ، كفاك نبلاً لهذه الاطلالة المباركة مثمناً لكتاباتك المواكبة لتلويحة القادم من الادباء الشباب .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button