لا صوت يعلو في مجالس منطقة الباحة على تصريح سمو أمير المنطقة الدكتور حسام بن سعود الذي طارت به الركبان في كل مكان، بعد أن أكد سموه للمسؤولين بالقول: جئنا للكراسي لخدمة المواطن، ولن أقبل بغير خدمة المواطن.
رسالة سمو الأمير حسام كانت واضحة مثل الشمس في رابعة النهار، وليس لديه هدف سوى تطوير المنطقة ورقيها وتقديم لأهلها أفضل الخدمات في شتى مجالاتها٬ ومعرفة جميع المواقع على طبيعتها وحقيقتها؛ ليتم معالجة مايوجد بها من قصور.
فمن هنا شمر عن ساعديه رجل المواقف، رجل المهمات، وكيل إمارة الباحة الدكتور عقاب بن صقر اللويحق بكل ذكاء وحنكة وبأسلوبه القيادي الخاص ليقوم بجولاته المفاجئة على الكثير من المواقع دون أي استعدادات مسبقة؛ لنقل مايشاهده على حقيقته لحسام الباحة قائد رقيها وتطورها.
وبهذا الأسلوب القيادي أعاد لنا اللويحق ذكريات غازي القصيبي -رحمه الله- في جولاته المفاجئة التي اشتهر بها خلال عمله وزيرًا للصحة، حتى أصبح القصيبي مضربًا للمثل في حنكته وقيادته.
وها هو اليوم عقاب اللويحق الذي استطاع بذكائه وحنكته وأسلوبه القيام بجولات مفاجئة دون معرفته من أحد، فمن هنا نقول لحسام الباحة هنيئًا لك بهذا الرجل. القيادي المتمكن، وهنيئًا للباحة بحسامها وقائد تطورها ورقيها.
مدير التحرير بمنطقة الباحة
رغم ان شهادتي فيه تعتبر مجروحة
لكن الحقيقة
نعتز ونفتخر بمثل الاعلامي البارزوالنشط /حسن الصغير ونعتبره من الاعلاميين القلائل اللذين لازالت تشع اقلامهم ببعض من بريق المهنية من خلال متابعتهم وطرحهم للعمل الصحفي الميداني الذي يكاد يتوارى في ظل وسائل التواصل الحديثه وتعلن حدادها اقلامه
تحياتي للاستاذ/حسن واتمنى له التوفيق
مهما نطقت الألسن بأفضالها ومهما خطّت الأيدي بوصفها ومهما جسدت الروح معانيها .. تظلّ مقصّرة أمام روعتها وعلوّ همتها .. أسعدك المولى وجعل ما تقدّمه في ميزان حسناتك.