مكة المكرمة سيدة مدن العالم قبلة المسلمين
كان لابد لها أن تبقي على تاريخها تبقي علي معالمها …
لامانع من التجديد في الفن المعماري الإسلامي القديم، ودمجه بالعصري؛ وذلك للتطوير ولكن تظل المبادئ محافظًا عليها
نشيد العمارات والأبراج بطريقة تواكب العصر، وتحافظ على الموروث الإسلامي القديم
نجعل من الطراز المعماري لمكة المكرمة سمة تميزها بين مدن العالم.
مكة المكرمة نجعل لها لونًا خاصًا بها تبهر العالم …
وهذا ممكن الآن من خلال إيقاف جميع التصاريح من قبل أمانة العاصمة، وتعديل الهيكل والطابع العام للواجهات بما يتلاءم بالطابع الإسلامي الذي يليق بسيدة المدن
أيضًا إعادة تعريف لجميع مداخل مكة بطريقة معمارية حديثة تعطي انطباعًا أوليًا يعكس قيمة هذه المدينة المكرمة.
نعطي روح الماضي ونعرف الزائر والمقيم بالبيت المكي، وخصوصيته مكة وأحيائها القديمة اندثرت، إما بسبب التوسعة للمنطقة المركزية أو المشاريع الجديدة من طرق ومداخل تسهل الحركة بما يخدم الزائرين،
وتطوير عمراني لابد منه في ظل تزايد مرتادي مكة المكرمة من حجاج ومعتمرين طوال العام ..وهذا يفيد البلاد اقتصاديًا، ويزيد من القيمة الدولية، وأهمية مكه دينيًا في المقام الأول
واقتصاديًا.
حيث أهمية الجانب الاقتصادي للمدن، وأن تكون أحد الروافد الاقتصادية، ومن هنا يتبين أهمية مكة المكرمة الديني، وما تقوم به نحو الاقتصاد الوطني….