يُؤْمِن المجتمع السعودي الابي بفطرته ووعيه النقي، من أقصاه الى أقصاه
وبشتى الوانه و أطيافه وجميع شرائحه شيوخه وشبابه ذكورا واناثا بخادم الحرمين الشريفين سلمان الحزم والعزم والعدل صاحب الحكمة المتناهية، والحنكة المواتية، والخبير بالأمور، والعزم حين يجب الحزم، واللين حين يجب الرفق، وحسن التصرف، إذا دهم الخطر، وسعة الفكر، وبعد النظر على منهجية دين الحق ووسطيته المتسم بالعدل والانصاف والاعتدال والشفافية الواضحة والمصداقية وإظهار الحق وتطبيقه وعدم التسامح لمن يرتكب جريرة للوطن والمواطن وتشويه صورة الكيان الشامخ أي كان مكانته لتحقيق الامن و السلام
ففي خضم الاحداث والابواق الناعقة ولجج الاشاعات من محاضن الفتن، وروح الشر ،ومستنقعات الحقد وإحاكة المؤامرات، مع خطط المتربصين الداخلية والإقليمية والدولية من دول كشرت عن انيابها المسمومة ،وشخصيات مشوهة موبوءة ، تهدف لإضعافها، وسقيها من كأس الذل والانكسار من عمق الازمة قلب خادم الحرمين معادلات المؤامرات وغير تضاريس الأجندات بإصدار القرارات الجريئة من اقالة وتوقيف ومحاسبة من تسبب في وفاة المواطن السعودي الصحفي جمال خاشقجي (رحمه الله) وتبين للقاصي والداني ان ملك العدل والحزم شخصية يتسم بالصدق والشفافية والشجاعة والاحترام مما جعله موضع تقدير الكثير من زعماء القادة السياسيين الذين زاد التأكد لهم انهم امام ملك لا يومن بالأقوال ولكنه يجعل الافعال تتحدث واقنعوا في قرارة انفسهم انه مصمم ان يقود امته العربية
إلى قمم القوة، والعزة، والكرامة، لترسم صورتها الحضارية المشرقة المتماسكة؛ لتؤدي دورها، في استقرار المنطقة وازدهارها لتصوغ الغد الأفضل والامثل.
ومضة،،
يجب أن تقترن العدالة بالقوة ،بحيث يصبح كل شيء ،عادل قوي ،وكل قوي عادل .