في ندوة الحج الكبرى التي تقيمها (وزارة الحج والعمرة) في موسم الحج من كل عام، أشار المفكر: الدكتور حسين المجالي إلى أن الثقافة هي أساس هوية المجتمع وانتمائه، وتميزه عن غيره من المجتمعات.
ومن هنا كان إدراكنا لهوية مكة المكرمة وهوية أبنائها، ينبع من مكانة هذا البلد الأمين، قبلة للمسلمين، ومحجًا لهم، وجامع شعوبهم في موسم حج كل عام ملبين، داعين، راجين من الله الثواب ليعودوا إلى أهلهم سالمين غانمين، محملين بأغلى الذكريات، وأحلى الانطباعات.
إن ثقافة مكة المكرمة تنبع من تلك المكانة التي اختارها الله لها لتكون مهبطًا للوحي، ومنبعاً للرسالة الإسلامية…ولتعبرّ هذه الثقافة عن ملامح الإسلام، وعظمة الإسلام، وأخلاق الإسلام، التي يجب أن نتحلى بها، لتكون بالفعل أبناءً لأم القرى، وتظل صورتنا هي الأجمل في عيون العالم، لأننا مسلمون…والحمد لله رب العالمين.
ثقافة بلد وثقافة وطن ، وهوية مكة ثابتة بمشاعرها
لا فظ فوك
اختيار جميل ومعبر أستاذ عبدالله
جميل تبقى هوية مكة على ماكانت عليه
ومقدمة جميلة للمفكر الدكتور حسين هنا ادركنا مكانت مكة . وهويتها ،
رائع ابا عمر ، نسال الله لك التوفيق
فخورة فيك ..
مبدع .. ، ?
رائع إلى الامام أخي عبد الله ⭐️
سلمت يمينك عزيزي ابا عمر