المقالات

هنا القوة !

• كنت أول من كتب عن مصطلح “العمود الفقري” في كرة القدم قبل “25 عامًا” عندما كان المنتخب السعودي يتأهب للمشاركة في كأس العالم للمرة الأولى.

•ليوبنهاكر الهولندي الشهير  أحد الذين ركزوا على ضرورة العمل على إيجاد “عمود فقري” للفريق يبدأ طوليًا من حراسة المرمى، وينتهي عند رأس الحربة.

•مستوى أي فريق يعتمد على قوة أو ضعف العمود الفقري؛ لأن المراكز الأخرى تُعد مكملة للعمود الطولي في عمق الملعب.

•من خلال متابعة سريعة لتشكيلة أو قائمة الفريق الأساسية يمكن للمتابع غالبًا أن يحكم على قوة الفريق عطفًا على أسماء لاعبي العمود الفقري.

•عندما احتكر برشلونة بطولات الموسم مع غوارديولا كان يمتلك هذا العمود الذهبي.

•في كأس العالم بأمريكا،  أبدع الفريق السعودي بعموده الفقري القوي، وكذلك كان في سنغافورة … سيد آسيا.

•المنتخب السعودي في الفترة الأخيرة عانى من خلل في العمود الفقري وخاصة في بطولة آسيا.

•تعرض الاتحاد لأكبر هزة فنية في تاريخه؛ لأنه باختصار دخل الموسم بعمود فقري ضعيف جدًا مقارنة بالأندية المتنافسة الأخرى.

•حراسة المرمى خلت من الاسم الأجنبي، ومن سوء حظ الفريق أن لاعبي العمود الفقري من الأجانب كانوا الأسوأ باستثناء فيلانويفا الذي لم يلعب في مركزه أصلًا. 

•تابعوا فرق هذا الموسم، ثمة تناسب بين ترتيب وقوة أي فريق، وبين مستوى العمود الفقري.

•استعاد الاتحاد بعضًا من عافيته في آخر ثلاث مباريات؛ لأن العمود الفقري بات أفضل من الدور الأول، لكنه لم يكتمل بعد في ظل أزمة غياب رأس الحربة الهداف ! 

•———————————

  {كفاءة الأجنبي أهم}  !

•الرياضة السعودية تعيش أفضل أيامها من ناحية الدعم. 

•ثمة استراتيجية ممتازة؛ خاصة فيما يتعلق بالتركيز على المشاهدة تمهيدًا لرفع مستوى الممارسة، ومن ثم المنافسة.

•على صعيد كرة القدم كانت هناك خطوات إيجابية قابلتها بعض السلبيات. وكان العنوان الأبرز “الوصول بالدوري للعالمية”. وهو طموح وهدف رائع. ولذلك يهمني الالتفات إلى قرار واحد يتمثل في الاستعانة باللاعبين الأجانب.

•في نظري أن هدفنا العالمي يمكن أن يتحقق بالنوعية أي “بالكيف قبل الكم”. 

•ريفليينو وحده لوى الأعناق  رغم أنه جاء ولم يكن في قمة عنفوانه، وكذلك الأمر بالنسبة للإيطالي الدولي دنادوني في الاتحاد مثلا. وهكذا واحد في النصر والأهلي والشباب !

•ثلاثة نجوم من الأسماء الأجنبية  الكبيرة  دفاعًا ووسطًا وهجومًا قد تحقق من المكاسب التسويقية والسمعة العالمية والنتائج أفضل من “كم” الأسماء التي كانت في بعض الأندية مكملة للتشكيلة.

•في ظل الاهتمام الذي تحظى به كرة القدم من الحكومة الرشيدة علينا أن نؤسس “كرة القدم النوعية”. علينا أن نخصص نفس المبالغ لعدد أقل من اللاعبين.

•————————————————

         { سؤال ؟!}

•متى يتحرر  الاتحاد الآسيوي لكرة القدم من أسر  عهد جوزيف  بلاتر وخاصة فيما يتعلق بالنقل التليفزيوني ؟!

•——————————

           {وسؤال بريء؟} 

•إذا كانت أندية النفوذ  “تشتكي” وتتظلم، فأين هي الأندية الظالمة أو المدللة ؟!

•أرجو ألا تكون  أندية الوسط والمؤخرة.

•————————————

              {مارأيك ؟}

•تصنيف اللاعبين كما يراه أحد الخبراء: عادي وماهر وبارع ومبدع.

•ترى … كم مبدع استقطبت أنديتنا هذا الموسم من بين عشرات اللاعبين الأجانب ؟

Related Articles

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button