شاهدنا في الأسابيع الماضية اكتمال بعض الطرق في بعض محافظات السراة بمنطقة الباحة، وهذا بفضل الله -سبحانه وتعالى-، ثم بتوجيهات أمير المنطقة الذي وقف على العديد من مشاريع المنطقة؛ ليشاهدها على طبيعتها، وتلك المتابعة من وكيل الإمارة الدكتور عقاب اللويحق، وكانت هذه إحدى ثمارها.
إلا أن هناك طرق لم ترَ النور منذ سنوات، ولا زالت تئن تحت وطأة المقاولين منها: طريق وادي غليلة، وطريق عياس، وثمران، وطريق قرى رشوة بوادي سمعة ، و طريق وادي محلا، التي لازالت بين المتعثرة والمتوقفة، وأصبحت في سباتٍ عميق.
من هنا وعبر هذا المقال والمنبر الإعلامي أتساءل:
هل هذه الطرق تحتاج إلى زيارة الحسام يقف عليها ويشاهدها على وضعها المتردي حتى يتم تحريكها؟
كما أتساءل: ماهو دور فرع وزارة النقل بالمنطقة تجاه هذه الطرق التي طال انتظارها وتأخر إنجازها، رغم معاناة ساكني تلك القرى والأودية على مر عشرات السنين؟
ماهو دور مدير عام الفرع الذي لم نسمع عنه أو نشاهده يزور تلك المواقع، ويلتقي بساكنيها منذ توليه كرسي الإدارة خلاف ما يقوم به من جولات لمشاريع محافظات السراة؟ أليست مشاريع الطرق بالقطاع التهامي جزءًا لا يتجزأ من مشاريع المنطقة أم أن بعد المسافة يحول بينه وبينها. أم أن المواطن لديه القدرة على تحمل المعاناة عكس المسؤول؟
نتمنى منه أن يمنح أهالي تلك القرى والأدوية جزءًا من اهتمامه، ويتفضل بزيارتهم ليشاهد بعينه تلك المعاناة على طبيعتها، ويعيشها لو دقائق معدودة كما عاشها ساكنوها من رجال ونساء وأطفال بجميع أعمارهم وحالاتهم الصحية.
لعل وعسى أن يتم تحريك تلك الطرق؛ لترى النور كما رأته غيرها من الطرق.
مقال رائع
يعجز الشكر للاستاذ/ حسن
بكل مصداقيه نقلت معاناة سكان
اصادير الشعراء. وهذه المعاناة ابدية وليست حديث اليوم. وكل المطالبات لم تجد الجواب الكافي.
ابدعت اخي حسن في مقالك وانا وكل من يعرف تلك المواقع يشهدون بمعناة اهلها وتحملهم المشاق وخاصة في مواسم الامطار حيث يبقى الكثير منهم محتجزاًاثر جراء السيول ،فكيف من كان مريضاّ ولم يجد طريقاّيسلكه حتى يصل إلى المستشفى،وقد خضت أنا بنفسي هذه المعاناه عندما كنت معلما بمدسة مؤته بكروان.فالله الله ايها المسؤل فإنك محاسباّ على كل مايتلقاه أبناء هذه الاوديه.
والله احنا في تهامه الباحه مظلوميين كل المشاريع والاهتمام بس لاهل السراه .اين المواساه والعدل من المسؤلين .
السلام عليكم
الحقيقة إن بعض مديري الإدارات الحكومية في الباحة عندما يجلسون على كراسي المناصب والرئاسة يأتيهم الشعور القاروني إنما ملكته على علم عندي ولهذا لا يستطيع النزول الى محافظات تهامه وترك الكرسي. فلاجدوى من الكلام. والله المستعان.
الكلمة الحق والقول الفصل
دائما”نشاهدها منك استاذ حسن
نحن في تهامه اصابنا اليئس بان ينفذ طريق غليله كم من وعود وزياراة
كم من معاريض وطلبات
مزارع جرفت ومنازل هدمت لتسهيل تنفيذ الطرق وليست برخيصة عند اهلها ولكن حب في الخير وافقو ع ازالتها
عام ١٤٣٦ سلم المشروع لشركة المبطي ويكفي اسمه
وبدء ثم توقف
يوجد خط جبلي وتم الغاءه لتنفيذ المشروع وهذا الخط فتح ع حساب الاهالي
وتوقف المشروع
معاناتنا مستمره والوعود مستمره والهجره مستمره
الى الله المشتكى
الف شكر للاخ حسن على الوصف ونقل المعاناة
نسأل الله الفرج القريب
الشكر لله ثم لگ ي استاذ حسن ونحن نعاني وقت الامطار والسيول وغيرها من هاذي الاوديه ويالله ي كريم انها تزين في القريب العاجل
الف شكر للاخ حسن الصغير
كفيت ووفيت
نسأل لنا الفرج القريب
الف شكر للاخ حسن
كفيت ووفيت
نسأل لنا الفرج القريب
الف شكر للاخ حسن الصغير
كفيت ووفيت بوصفك للوضع بتهامه
وطريق غليله خاصه
نسأل الله الفرج القريب
كلنا أمل في الأمير الشهم حسام بن سعود بن عبدالعزيز
لابد من تكاتف الجميع ويد واحده ماتصفق
كلنا أمل في اميرنا الغالي الشهم حسام بن سعود بن عبدالعزيز
أوجزة بالمقال واوضحت المعاناه اخي حسن
فهل سترا النور بالقريب العاجل ام !!!!
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الموضوع يجب ان يصل لرجال الحزم والعزم والمقام الاول في الدولة خادم الحرمين الشريفين و ولي عهده الامين حفظهم الله …
المشكلة ليست خطوط بل اهمال وربما يكون فساد في جميع الادارات الحكومية في المنطقة .. من غير المنطق والمعقول مشاريع تعتمد قبل سنتين وثلاث سنين وتنفذ ومشاريع لها اكثر من 20 و 25 سنة لم تنفذ وتسحب من مقاول لآخر والجهات الرسمية لاتحرك ساكن !! ..
يجب ان يحاسب كل مقصر وكل مسؤول في هذا الموضوع ويعوض اصحاب هذه القرى بمشاريع اخرى نظير هذا التقصير …
اصبح سكان هذه القرى يعانون الامرين من صعوبة التنقل وقلة الخدمات ونحن في هذه البلاد ولله الحمد ننعم بنقله نوعية وحضارية كبيرة تشهد لها كافة الدول …
اين موقعنا من رؤية 2030 ؟..
هذا السؤال ينتظر الاجابة من المسؤلين
والسلام عليكم ..
مقال رائع.
الى كل مسؤل عن المشاريع المتعثره. والاهمال في البنيه التحتيه للمنطقه من طرق غير معبده ونقص في الخدمات لو نرسل صور لمنطقة تهامه وقرى وادي غليلة لسيدي الامير محمد بن سلمان يتوقع ان الصور من خمسينيات القرن الماضي. لكم ان تتخيلو اننا بالقرن ٢١ ومازالت طرقنا غير معبده ٠
السلام عليكم ورحمة الله
أولا شكرًا من الأعماق للأستاذ حسن الصغير
ثانيا للأسف الشديد منذ عشرات السنين ونحن أهالي المنطقة نعاني من ذلك الطريق ، الذي تأذى منه البشر و الحديد
ورغم المطالبات المتكررة من المواطنين الا انها لم تجد جوابا ولا اهتماما من المسؤولين
نتمنى من الجهات المسؤلة وعلى رأسها فرع وزارة النقل بالباحة الإلتفات لهذا الطريق ورفع المعاناة عن المواطنين
جميل ماكتبت أخي حسن
فمعاناة أهالي تلك القرى لا يحس بها المسؤول ولا يستشعر أهميتها،بل لم يكلف نفسه مدير فرع وزارة النقل بالإطلاع على تلك المشاريع المتعثرة.فعند قدومه وتولي المنصب استبشرنا خيرًا ولكن تلاشى الحلم وانتهى بعدم النظر ونقل تكلفة المشاريع إلى أماكن أخرى حتى يصفق لهم ويطبل لهم من يطبل .
تم مخاطبتهم أكثر من مرة ولكن لم يتم الرد من قبلهم.
الخلاصة هناك من يتعمد إهمال طريق وادي غليله وعياس لأسباب تعنتيه وشخصية.
وهناك أناس بتلك القرى لا حول لهم ولا قوة إلا بالله سيرفعون أكف الدعاء على من أحرمهم أبسط حقوقهم وهو الطريق وعند الله ستجتمع الخصوم
أحسنت ياحسن كنت حسَن القلم وقد حسٌن منطقك عسى الله ينفع بما سطرات، لعل حسام الخير يحسم هذه المعاناه التي طالما أنتظرت من يحسمها، فالامير حسام له نصيب من أسمه في المعاني السرعه والقطع وهذا مانطمح له من ولالتي أمرنا وفقهم الله إلى كل خير، ودام عزك ياوطن.
سلمت يداك ….كلام يجسد معاناة قرى وادي غليله بمركز الشعراء
فعلا معاناة اهالي وادي غليلة من عشرات السنين …ووزارة النقل لم تقف على مايحدث .والشركة المنفذة لم تجد المحاسبة .
مقال رائع الشكر والتقدير للاستاذ/ حسن الصغير
بكل مصداقيه نقلت معاناة سكان تهامه
واقدم المشاريع المتعثره طريق وادي غليله . وهذه المعاناة ابدية وليست حديث اليوم. وكل المطالبات لم تجد الجواب الكافي.
عسى أن يتم تحريك الطريق ونستفيق من سبات عميق يراودنا نحن سكان الأحياء مرتادي الطرق تحقيق حلم الهدف الوطني الاستراتيجي لاستخدام النقل كأداة للتنمية الاقتصادية ، وكمظلة الأمن والسلامة ابتغاء الحق والخير والجمال ، ومن أجل إنجاح النهج الاستراتيجي للملاحة البريةً في الطرق الداخلية والخارجية ، ولأمن الطرق التي تربط المشاريع والاستثمارات التنموية في جميع مناطق المملكة ؛ أتمنى ثلاث أمنيات من إدارات هندسة الطرق وأمنها وسلامتها هي :
١) وضع برنامج تطوعي (جيران الطريق ) مع المدارس لإماطة الأذى عن الطريق صدقة ، ولدعم الإصلاحات خاصة في إدارة الطرق الداخلية بالمدن والقرى .
٢) تفعيل الشراكة المجتمعية بين المساجد والمتاجر ومحطات الوقود في مراكز الطرق ومداخل المدن والقرى خاصة عند الأهلة التي جعلها الله مواقيت للناس والحج .
٣) تحقيق عبادة التفكر في الجبال والهضاب والتلال والصحاري والمراعي والوديان على مد البصر في طرق مملكتنا أرض الروائع والطلائع .
الله المستعان نصف ساعه واكثر تضيع في النزول من وادي غليله الا الشعراء وتسبب اضرار للمركبات الصغيره واعطال بسبب وعورة الطريق نتمنى المبادره من الجهات المختصه
اشكرك اخي الكريم على تناولك لموضوع مهم جدا .نحن كنا نتوقع من فرع وزارة النقل الكثير ولكن للأسف لم نجد إلا الوعود تلو الوعود مع أن وزير النقل سبق وأن زار المنطقه ويفترض عرض المشاريع المتعثره عليه .
طريق وادي غليله أحد الطرق المتعثر كأن يخدم القريه عندما تم تمهيده على حسابهم الخاص واتت شركة المبطي وبعثرته.
كلنا أمل في الله ثم في أمير المنطقه ووكيله الذين نلحظ بأنهم يبدون الاهتمام في القطاع التهامي .علما أن هذا الطريق لو استكمل سيكون امتداد لعقبة كداده رما مثلث الحجره ويختصر المسافه كثيرا لطريق الساحل
طريق غليلة ؛ أصبح من أقدم المشاريع المتعثرة
نتمنى من وزراة النقل السرعة في انجاز طريق غليلة
بيض الله وجهك اخي حسن كتبت فبدعت في طرحك موضوع جميل جدا ينقل معاناة أهالي القرى المذكورة في مقالك نتمنا أن يجد طرحك هذا ردت فعل من المسؤولين ونحن امانه في اعناقهم ومعناتنا من صعوبة الطريق ونقص الخدمات أجبرت اغلب السكان على. الهجرة معلمين يعانون طلاب موظفين المرافق الأخرى سيارات الخدمات تعاني مثل الهلال الأحمر ومتعهدين المراكز الصحيه اتمنا كتابة موضوع يحكي معانات كل من يعمل في هذي القرى ولك كل الشكر والتقيد وكثر الله من امثالك اخوي حسن .
املنا في الله ثم في اميرنا المحبوب الأمير حسام
والله انا نعاني من عشرات السنين ولم نجد تجاوب من اي جهه علمٱ أن يوجد طالبات وطلاب يواجهون مشاكل في هذا الطريق وخاصه اذا جاء امطار يكون هناك كوارث
نتمنى حل سريع لهذا الطريق
ونشكر كل من شارك وسعى ليصل صوتنا لميرنا المحبوب حسام ابن سعود حفظه الله
اطال الله في عمرك يا استاذ حسن على هذا العمل قمت به وجزاك الله خير ….ويعلم الله يالمشروع هذا لوادي غليله متهثر منذ اعوام مديدة ومن مقاول الى مقاول اخر واللجنه المسؤوله عن العمل هذا يوعودن الاهالي بان العمل جاري وان العمل سينفذ ولم يتم على الوجه المطلوب انما كلام بلا فعل ونرجو من الجهات المختصه بهذا الشأن يلفتون النظر للمشاريع المتعثرة والمحاسبه لكل من كان حاجز لهذا المشاريع المتعثره
جزاك الله خير يا استاذ حسن على هذا المقال وان شاء الله طريق غليلة يتم اعادت العمل به مع اميرنا الغالي حفظه الله الامير حسام بن سعود وان يلفت النظر للجان المختصه بهذا الشأن ومن كان حاجز دون هذه الخدمات المنفذه لوادي غليله وانما هذا الوادي فقد الكثير من الخدمات المنفذه له وكل سنه اسوأ من الي بعدها ولم يهمه الامر ولا في رقابه على المشاريع حسبنا الله ونعم الوكيل على من كان حاجز لهذه المشاريع
بلا شك أن مسؤلي الطرق والبلدية لديهم علم بتلك الطرق كل حسب باختصاصة ولكن هو انتظار تذمر المواطن لا يبادر المسؤل بالرفع للجهات العليا بل ينتظر صدور توجيه على شكوى مواطن..عل وعسى يجد مقالك الاهتمام من المسؤلين وتحل مشكلة هذه الطرق
مقال الأستاد حسن إختصر المعاناة في الوصف الدقيق لمعاناة سُكان غليلة والأودية الأخرى ونأمل أن يحرك الاوراق الراكدة في أدراج المسؤلين
بارك الله فيك وفي قلمك المتميز ..
احسنت اخي حسن وكلامك عين الصواب وكذالك نحن اهالي قرية الخمر والطريق من القرن بثمران يوصل الى قريتنا لايوفي بلغرض وقدطالبنا عدة مرات ولاكن لاحياة لمن تنادي وهذا الطريق يخدم الخمروالضليف وعياس وغليله وكثير من السكان بين هذا القرى وانحن نطالب الطرق والمواصلات والبلديه وكل من يهمه الامر باالنظر في هذا الطريق بعين العطف والامانه والله يرعاكم ويسدد على طريق الخيرخطاكم وشكرا جزيل للاميرالشهم صاحب السموالملكي حسام بن سعود بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه امين ووكيل الاماره عقاب بن صقر اللويحق
هناك طرق متعثره لها سنين وهي طريق سمعه كروان . طريق الرميضه كروان لم يتم اكمالها وايضا عدم قيام المواصلات بمسح هذه الطرق الترابيه الا بعد رفع شكوى للمحافظه وخاصة وقت موسم الامطار والسيول نبقى محتجزين لايام ونحن مظلومين من الخدمات نطلب النظر لنا بعين العطف وعدم حرماننا من خدمات الدوله .
نسأل الله ان يبشر اهالي وداي غليلة بكل ما يتمنون