الدين الإسلامي الحنيف يحثنا على التواصل الاجتماعي، ويكون أكثر أفضلية بين الأقرباء.
جميعنا تلقى التهاني بقدوم الشهر المبارك في هواتفنا ولا ضير في ذلك؛ لكن الرسائل المكررة والمعاد توجيهها دون أن تكون من تلقاء الشخص لا تعطي قيمة أكثر من الاتصال المباشر، أو رسالة عفوية، لكنها صادقة التعبير.
اليوم تفاجأت أن الكثير يرسل لي التهنئة بهذه المناسبة الإسلامية العزيزة؛ تفاجأت أن الرسالة التي كانت قبلها هي في نفس اليوم من العام الماضي والذي قبله، ثم بعد ذلك يتم الاختفاء الكلي مهما حاولت المراسلة والاتصال حينها تذكرت برنامجًا قد لا تخلو منه القنوات التلفزيونية العربية و هو: “حدث في مثل هذا اليوم”.
ماشاء الله تبارك الله طرح رائع ومميز ويستحق النشر والمتابعه الله يسعدك
الى الأمام بتوفيق