المقالات

الرئيس《المنتظر 》..؟!

[ ويكند ]

● ما الذي يحدث في نادي الاتحاد ؟

● مشاكل، قضايا، ديون، كالأمواج العاتية.
● من المسؤول؟ ومن المتسبب؟ ومن المستفيد؟
● أين الرقابة الدائمة من هيئة الرياضة؟
● أين الغيارى من أعضاء الشرف؟
● الجميع “ابتعد” وبقي الكيان “وحيدًا”.
● نعم وحيدًا يصارع الظروف التي “لا تهدأ”.
● إدارات “متعاقبة” في كل عام.
● مختلفون في الأسماء، ولكن متفقين “في الفشل”.
● إلا “القلة القليلة” منهم “بكل أسف”.
● وهذه “القلة” لا يتجاوز طموحهم “عدم الهبوط”.
● غياب “مضني” عن تحقيق البطولات الكبرى.
● أتدرون لماذا؟
● الأسباب كثيرة .. ولكن .. تأملوا تلك الأسباب:
● إدارة تتعاقد مع مدربين ولاعبين.
● طبعًا بملايين اليوروهات.
● ثم ماذا .. ثم تلغى عقودهم .!!
● من الإدارة التي تليها .!
● بدم بااااااارد وبلا مسببات.
● أو لكي لا ينسب النجاح “إن تحقق”.
● للإدارة التي سبقتها .!
● تصفية حسابات، حقد دفين، تلاعب بالكيان.
● أنانية طاغية، مصالح شخصية، وعدم استقرار .!
● يسيرون بشعار : “أنا ومن خلفي الطوفان”.
● يعملون بسياسة “الأرض المحروقة”.
● مليارات تذهب أدراج الرياح، وأخرى تأتي .!
● والمحصلة “صفر مكعب”.
● منذ متى لم يحقق الاتحاد بطولة الدوري.
● ومنذ متى لم يصل إلى نهائيات كأس آسيا.
● لست من المتشائمين، ولا أحب التشاؤم.
● ولكن كل شيء في الاتحاد بات “محبطًا”.
● وما كنا نخشاه قد حدث.
● فقد انتقل الإحباط إلى “المدرج”.
● وأصبح اللاعبون غير مبالين بنتائج المباريات.
● يخسرون .. فتجدهم “في غاية السعادة”.
● وكأن شيئًا لم يكن.
● طلباتهم ومطالباتهم .. “تفوق” عطاءاتهم.
● فقط يريدون “المال” دون بذل أية مجهود.
● وقد يسأل سائل منكم .. طيب وما هو الحل ؟
● الحل برأيي المختصر في أمرين:
● الأمر الأول أن “يتحد الاتحاديون” بالقول وبالفعل.
● والأمر الآخر ان يترأس هذا “التسعيني الوقور”.
● من يمتلك العقلية الفذة، والملاءة المالية.
● بما يعني “رئيسان في رئيس واحد”.
● وحتى يأتي ذلك “الرئيس المنتظر”.
● رددوا معي “اللهم إنا نستودعك عميدنا”.

نسمة ويكند

وين انت ماهي مثل وين انت دايم
وين انت هالمرة عن الفين وين انت

Related Articles

2 Comments

  1. الله الله في الصمييييم كالعادة

    كاتب وشاعر رائع وعاشق ومشجع متميز

    لا عدمناك ياقلمنا النزيه ??

    محبك //// ابو فهد

  2. يارب اصلح حال الاتحاد والاتحاديبن وكثر الله من امثالك يا احمد ??

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button