● المنصفون في وسطنا الرياضي.
● هم من يعرفون حق المعرفة.
● أن نادي الاتحاد خلال ال10 سنوات الأخيرة.
● تعرّض لظروف كثيرة، وأزمات كبيرة!
● ومر بمنعطفات خطيرة !
● وشهد أحداثًا مثيرة !
● انعكست على نتائج الفريق في معظم البطولات.
● وأدت إلى ابتعاده عن المنافسة.
● وغيابه عن المنصات.
● وبالرغم من ذلك .!
● إلا إن مكانته العالية “لم ولن تتغير”.
● وعرشه الرفيع “لم ولن يتهاوى”.
● وسيظل كما كان.
● النادي “الأكبر” عمرًا وقدرًا بين أندية الوطن.
● أي “نمبر وان” بالقول وبالفعل.
● شاء من شاء، وأبى من أبى.
● فالتاريخ لا يكذب ولا يموت.
● وشمس الإنجازات لا تحجب بغربال.
● لا أقول هذا الكلام من باب ذر الرماد على العيون.
● في ظل الأوضاع الراهنة.
● أو مجاملة لنادٍ لم يعتد على المجاملات “كغيره”.
● ولكن أن يصل الأمر إلى التندر على تاريخ العميد.
● أو الانتقاص من قيمته وقامته السامقة.
● أو محاولة التقليل من شأنه العظيم.
● وذلك بالهمز واللمز من قبل بعض “المستصحفين”.
● وأيضًا من بعض جماهير الأندية الأخرى .!
● فهذا الشيء لا يجب السكوت عنه.
● أو غض الطرف عنه بحجة المثالية “الزائفة”.
● فالصمت في بعض المواقف يعتبر “ضعفًا”.
● والعظيم يظل عظيمًا.
● مهما حاول “الصغار” .. ومهما تطاول “الأقزام”.
● وهنا أجزم بأن الشعور “بالدونية”.
● أمام عظمة نادي الاتحاد.
● هو الدافع الأكبر خلف “هرطقاتهم”.
● والخلاصة .. إن من له ماضٍ حتمًا سيعود له.
● حتى لو وقفت الظروف سدًا منيعًا دون عودته.
● إلا أن ملك آسيا “الحقيقي” ورابع “العالم”.
● حتمًا سيعود .. والنمر حتمًا سينتفض.
● فهو “كبيرهم” الذي علّمهم الفن.
● ولا نحتاج إلى التفصيل، والتعليل في ذلك.
● فإن تحدثنا عن الشعبية الجماهيرية.
● فلا يضاهي نادي الشعب “أي نادٍ” في المملكة.
● وذلك بالأدلة، والشواهد، وبالأرقام.
● وإن تحدثنا عن البطولات والإنجازات.
● المحلية منها والخارجية.
● فجميع الأندية كانوا “صغارًا” في حضرة “المونديالي”.
● إذن .. وبالمختصر المفيد.
● أقول لكل من ساقه الحظ السعيد
● …. لتشجيع العميد:
● ارفع رأسك .. أنت 《اتحاااااااادي》.
نسمة ويكند
هذا أنت …… يانادي الأبطال
مثل الجبل شامخ ومرتز
بالمختصر .. ماكذب من قال:
عيش اتحادي تعيش بعز
مبدع ومتميز كالعادة
لا عدمناك يا احمد الشادي
وكثر الله امثالك الغيورين على نادي
الاتحاد
محبك /// ابو فهد