بين حديث خافت أو سكوت
يا عيد أسميناك عيد البيوت
الحي ما للحي أشباحه
تصول فيه دون حس وصوت
وغابت الفرحة، أو جلُّها
أين الفساتينُ ولبسُ البشوت؟
ويا كرونا كيف أوجعتنا
ملامح الأعياد كادت تموت
إيماننا طودٌ أوينا له
ما قدر الله لنا لن يفوت…
بين حديث خافت أو سكوت
يا عيد أسميناك عيد البيوت
الحي ما للحي أشباحه
تصول فيه دون حس وصوت
وغابت الفرحة، أو جلُّها
أين الفساتينُ ولبسُ البشوت؟
ويا كرونا كيف أوجعتنا
ملامح الأعياد كادت تموت
إيماننا طودٌ أوينا له
ما قدر الله لنا لن يفوت…