• كم كنت أتمنى أن يكون هناك تعاون بين وزارة الرياضة وهيئة الرقابة ومكافحة الفساد “نزاهة” في متابعة، ورصد ما يحدث في كافة المسابقات الرياضية.
• لا ندخل في النوايا ولا نشكك في أمانة وذمة وضمير أحد، ولكن من أبسط حقوق الأندية “الشريفة” هو أن تتحقق العدالة بين الجميع.
• وهذه العدالة لا يمكن أن تتحقق إلا بوجود جهاز رقابي متمرس وعلى مستوى عالٍ من الكفاءة والدراية كهيئة “نزاهة”، وهي أهل لهذه الثقة.
• وذلك لما شاهده الجميع من لقطات غريبة وعجيبة في بعض المباريات السابقة، والتي لا يمكن المجازفة بالحكم عليها إلا من خلال الجهة الرسمية وهي بالطبع “نزاهة”.
• فكما يعلم الجميع بأن الدوري السعودي له محبون ومتابعون في شتى بقاع العالم، وبالتالي فإن سمعته ونزاهته هي المكسب ورأس المال.
• أجزم أن الاتحاديين هم أكثر من سيفرح بذلك التعاون لعدة أسباب وأهمها أن العميد لم يعتد على “التلاعب” في المواجهات طوال تاريخه العريض.
• فالاتحاد نادٍ “شريف وعفيف” بالقول وبالفعل، ولم يسبق له أن تواطأ لمصلحة نادٍ على حساب نادٍ آخر أيًّا كانت ظروفه أو علاقته مع النادي المستفيد.
• حتى وهو في هذا المركز المقلق وبهذا الوضع الصعب؛ فإن العميد الاتحادي لا يزال متمسكًا بمبدأ التنافس الشريف، واللعب النظيف في كافة مواجهاته.
• وأنا هنا لا أقلل من نزاهة الأندية الأخرى ولا أبخس حقها في ذلك، ولكن صراع الاتحاد على الهبوط في أكثر من موسم أظهر معدنه النفيس كنادٍ عصامي يربأ بنفسه دائمًا وأبدًا عن الشبهات.
• لهذا يحق لنا أن نقولها وبالفم المليان: “أهلًا بالتعاون مع نزاهة”، ولا عزاء لمن لا يريدون ذلك لحاجة في نفس يعقوب، والله من وراء القصد.
لا فض فوك يا صوت الاتحاد يالعاشق المخلص
لا عدمناااااك ي الشادي
مقال في الصميييييييييم
كلام كبير من كاتب كبير
مقال يحتاجه الاتحاد في هذا الوقت
بيض الله وجهك ي الشادي
كاتب متمكن ورائع جدا
مقال في وقته ???