لابد أن يعرف الجميع
أن التقرير الأمريكي زادنا شرفًا ورفعة من حيث لايعلم.
نــحــن حديث العالم ياسادة
لا يأتي رئيس جـديد لأقوى دولة في العالم إلا والسعودية، وقادتها أكبر همه، ولايستطيع أن يبدأ
إلا بـها وبقادتها؛ فهي الند،
وهي محط أنظار العالم
هي قلب الإسلام….
هناك دول كثيرة تُـعادي أمريكا، وتتنافس مـعها في الصناعة والتجارة، بل وتكيد لها…. ولـكن تظل السعودية هي العـقيدة، وهي العطاء
هي من ترفع راية ترفض أن هناك غير الله إلهًا.
أما عن أميرها ولي العهد؛ فهذا ما يؤرق نومهم كيف يعود الشباب إلى الحكم كيف يأتي شخص يضم الشباب؟
ويردهم عن المشاركة في جبهات الصراع، والإرهاب، والفتن، ويردهم للبناء، والصناعـة، والاستثمار،
التحدث بالأرقام من قبل
قائد سعودي بالنسبة لهم أمـر مرعب.
ختامًا:
الدولة العباسية ثبت أركانها أبو جعفر المنصور، وجاء بعده الكثير، وكلهم صاحب إنجاز وفضل.
ولكن هارون الرشيد كان ومازال، وسيظل حديث المؤرخين، والمسلسلات، والمثقفين، والكتّاب رغم ماتم من تشويه لسيرته، ولكن سيرته، وبطولاته، وأعماله باقية،
ويجب أن تكون لنا من قصص التاريخ عـبرة وفائدة.
فمحمد بن سلمان لايحارب عبثًا، ولا يقومون بتشويه صورته عبثًا،
بل هم يتطاولون كما تطاول (نقفور) على هارون.
احسنت بارك الله في بوحك وتعبيرك
اكثر من رائع
فعلا.. نظرت للأمر من زاوية مختلفة والأهم من كونها مختلفة فهي نظرة إيجابية وهو فكر نحن بحاجة ماسة لتبنيه خصوصا الآن… جميل
بارك الله فيك