يقول جاءت في الوقت الصعب؛ لأن وقت الفرح الجميع يحضر جملة، خرجت وظهرت بعدها أفعال تعبّر عنها، وتثبت صحة وسلامة النطق ورافقتها أعمال أكدت أنها من مصدر موثوق، وجوده عن غيره يكفي.
يُصارع وحده قضايا ليس له فيها يد سوى أنه عاشق أهلاوي قبل وأثناء وبعد رئاسته، أما أولئك أصحابها فهم واقفون يشاهدون، وينتظرون لحظة الفرح المذكورة أعلاه؛ ليفجروا الساحات حضورًا وصوتًا أو يناظروا ما كان كيف يكون، وما لم يكن كيف كان يكون.
يكفي الأستاذ ماجد النفيعي وإدارته أن معه وخلفه مدرج داعم لا يرى سواهم، ويعرف أين يقف الجميع؟! ومن هم أصحاب الفلاش وحب الظهور والصعود بأفعال الآخرين.
الظهور الأول للأهلي ظهر مكتسيًا ما فقده لموسم كامل الروح والقـتالية والإصرار على الفوز، وإن لم يأتِ لا نقبل بالخسارة.
سِر للأمام يا ماجد حضورك عن واجد يغني.