الشباب في الجولة التاسعة لم يكن عاديًا لا من حيث المستوى ولا النتيجة، شاهدنا شباب مختلف جدًا في أستاذ عبدالله الفيصل، أعاد ذكرياته الجميلة، أعاد بعضه وليس كله، لاعبون كانو أكثر هدوءًا وتركيزًا، وكانت النتيجة فوز بثنائية ولا أروع، أطاحت بالعميد من القمة، وأتاحت لضمك الصدارة، خطوة مهمة نحو المقدمة تتبعها خطوات تُعيد الشيخ للمنافسة…!
عندما أقول الشباب عاد؛ فلا يعني أنني وصلت حد الرضا بقدر ما أُشير إلى أن بعضًا من الليث.
• فنحن كجيل تربينا على البطولات ولن يرضينا غيرها.
• أما الجمهور يعجز اللسان عن شكركم، أنتم الرقم الصعب والوقود الحقيقي لشيخ الأندية، الجولات القادمة تحتاج الكثير من العطاء من قِبل اللاعبين، وكسب المزيد من النقاط لوضع مكان لهم في المقدمة، فالمنافسة لا زالت في الملعب، ولا يمكن أن تنتهي عند فوز مساء البارحة.
أخيرًا مبروك لشيخ العاصمة، وهاردلك للعميد.
أحسنت يا استاذ عمر فالك التوفيق شيخ الأنديه السعودية وكبيرها اذا عاد عودته تربك الخصوم وتزعجهم