*أي مكانة علمية أو اجتماعية مبتورة من القيم النبيلة؛ فهى فارغة، ولا تُعتبر شيئًا مذكورًا.
* بُنيت الدنيا على قانون الأسباب، والقيم الإنسانية النبيلة.
* الدين عبارة عن قيم نبيلة يجب أن توظف، وأن تشاع، وأن يتم توريثها لأجيال بعد أجيال.
* لا يليق بإنسانية الإنسان، وبما كرَّمه الله من العقل أن يصل إلى أهدافه السامية دونها.
* لا يليق بعمر الإنسان الزمنى، وما حباه الله من فرص لا يمكن استردادها أن تكون معطياته خارج إطار القيم.
* من المؤلم أن يعيش الإنسان، وبالذات المسلم بدون روح عادلة، وروح متسامحة، ودون تجاوز لمساحة التخلص من الحقد ونزعة الانتقام.
* كل نوادر البشر المميزين، اكتملت فيهم القيم النبيلة، وأدوا الحقوق إلى أصحابها، وصدعوا بكلمة الحق، ولو على أنفسهم.
* عمر الإنسان عدد محدود من أنفاس الشهيق والزفير تتقلَّص، وتنقص وتتوارى كلما مرَّ، وانتهى يوم وبدأ غيره.
* نصيحة من محب للخير لا تحمل في قلبك إلا التسامح والصبر، ومن أراد القمة؛ فلا يغيب عن فكره وناظريه امتطاء صهوة القيم النبيلة.
* لن يصل أحد للقمة دون تضحيات فكيف يصل، وهو يبخس حقوق الله وحقوق عباده ومن وقع في ذلك؛ فإنه سيسقط سريعًا، ولو بعد حين عندها لا ينفع الندم ولا النياح على أمر فائت.
—————
رئيس مجلس مؤسسة جائزة آل نصاح للتميُّز العلمي والثقافي
مقال جميل سعادة العميد وفعلاً القيم بحاجة الى تنشيط من جديد عند كثير من البشر ولكن في امة محمد صلى الله عليه وسلم لايزال الخير الى قيام الساعة
ولو ان الناس جعلوا للقيم مكانتها واعتبارها في نفوسهم لسمو بسمو القيم لان القيم لن ينالها شئ بل اتصافك بها ايها الانسان وتعاملك ايجاباً يجعلك ترتقي وسلباً يجعلك تنحدر لديك وتتدنى مستويات القيم
نريد ان يكون لدينا الكثير من الاقلام التي تركز على موضوع القيم فشكرا مرة اخرى سعادة العميد