كشفت مصادر إعلامية أن للملك تشارلز الثالث، ملك بريطانيا الجديد، اهتمام كبير بالفنون والثقافة الإسلامية، ووفقا لموقع سي إن إن الامريكي فقد درس التاريخ وعلم الآثار والأنثروبولوجيا في جامعة كامبريدج. وفي الآونة الأخيرة، أمضى وقتًا في تعلم اللغة العربية حتى يتمكن من فهم القرآن بشكل أفضل، وقام بجولات في العديد من المواقع الدينية القديمة.
ورغم كونه مسيحيًا، فقد جعل الملك الجديد الوصول إلى المجتمع الإسلامي حجر الزاوية في خدمته العامة – حيث يخدم أيضًا بصفته راعيًا لمركز أكسفورد للدراسات الإسلامية.