ثلاثة أجيال للمنافسة العالمية. اثنان وتسعون عامًا، وهي لنا دار. إنجازات على كافة المستويات تحطم المستحيل. وضعت محورًا أساسيًا كان لها الأثر في الأكبر في مسار التنمية. 34% صعود في الإيرادات مسجلة 648 مليار. ولأول مرة منذ عام 2013م فائضًا بمقدار 135 مليار خلال الستة الشهور من العام الجاري، وكان حجم الإيرادات اللانفطية بـ 434 مليار ريال، وكان حجم الإيرادات غير النفطية 214 مليار ريال. أما على الصعيد العالمي فلقد حققت المملكة مراكز متقدمة في المؤشرات العالمية. في الأمن السيبراني والتنافسية العالمية، في مؤشر السياحة العالمية، وفي نضج الخدمات الرقمية والعديد من المؤشرات العالمية. 1300 شركة تنضم لبرنامج صنع في السعودية و2000 شركة في انتظار الإدراج و6000 منتج مسجل.
تنمية صناعية وإعادة تعريف الأسلوب النوعي الذي نعمل ونعيش به في المستقبل. تطوير للاقتصاد الأزرق والاعتماد على البحار في تحقيق التنمية المستدامة بما يعكس التطوير الإبداعي والمبتكر. حياة استثنائية تعكس المشهد الحضري للمدن الصناعية، وتجسد الرفاهية الاستثنائية من خلال تصميم المجتمعات الصديقة للبيئة القائمة على الاقتصاد في البحث والابتكار وبمعايير عالمية. بناء لاقتصاد مزدهر ومجتمع نابض بالحياة؛ وذلك بتوفير افضل أنماط العيش الكريم وبمقومات طبيعية متعددة. فرص سياحية وبيئة متنوعة في إطار هندسي لا مثيل له على مستوى العالم يتناغم مع الطبيعة، ويعكس الأسلوب المستقبلي للعيش والعمل والترفيه.
واليوم داون تاون السعودية، تطوير البنى التحتية لاثنتي عشرة مدينة لإنشاء وتطوير المراكز الحضرية والوجهات المتعددة، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية. لتعزيز التجارة والاستثمار، دعم الحركة التجارية والاستثمارية في كافة مدن الممملكة، توفير فرص جديدة لشركات القطاع الخاص ودعم الفرص الوظيفية للشباب واستحداث فرص عمل جديدة. تطبيقات مستمدة من روح مناطق المملكة العربية السعودية المختلفة، وتحسين جودة الحياة بهوية وثقافة المناطق السعودية. إيمان بالدور الفعال ودعم الاقتصاد الوطني، نقل الخبرات والمعرفة في العديد من المجالات في تمكين وتطوير القطاعات الواعدة بما يتناسب مع طموحات وتطلعات المواطن السعودي في كل مكان. وبحسب ما ذكرته تقارير محلية، فإن داون تاون السعودية ستساهم في تطوير البنية التحتية للمدن، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الخاص والمستثمرين، وذلك من خلال تقديم العديد من الفرص الاستثمارية الجديدة في قطاعات الأعمال والتسوق والسياحة والترفيه والإسكان. وطني الحبيب، وهل أحب سواه.!!
1
“وطني الحبيب ” عنوان مقالة سعادة الدكتور سلمان بن زايد الحارثي ، في صحيفة مكة الألكترونية ، وقد ابدع سعادته كالعادة في إيضاح جوانب الفخر والإعتزاز بهذا الوطن الغالي “المملكة العربية السعودية “وما حققه من النمو والتقدم السريع خلال الخمس سنوات الماضية في شتى جوانب التقدم والنمو الذي قاده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ، بعزيمتهما الواضحة والفكر النير المتقد للوصول بهذا الوطن لمصافي العالم المتقدم بل تفوق على كثير من الدول المتفدمة ، في معظم المجالات يتقدمها الجانب الإقتصادي وهو ما اثبتته مؤشرات الميزانية المتوقعة للمملكة . مقالة رائعة تعبر عن المكنون الوطني الذي يفخر به أبناء الوطن الغالي وقيادته ال مخلصة الحكيمة .وفق الله الدكتور سلمان الحارثي .