عقدت في جمهورية إندونيسيا قمة مجموعة العشرين، والتي ترأس وفد المملكة العربية السعودية فيها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -يحفظه اللّٰه- والذي أعطى حضوره زخمًا كبيرًا لهذه القمة التي تعقد في ظروف استثنائية لما يمر به العالم من تحديات وتداعيات للحرب الأوكرانية الروسية، وتأثيرها على الطاقة والاقتصاد العالمي.
والمملكة العربية السعودية تُمثل موردًا رئيسيًا للعالم في مجال الطاقة، وهي تعتبر من أقوى اقتصادات العالم، ولها تأثير قوي في استقرار الأسواق العالمية، وتحظى باحترام العالم وثقته، وهي من الأعضاء المؤسسين لمنظمة أوبك، وتحظى بالإجماع داخل أوبك؛ وذلك لدورها الحكيم في ضبط الأسواق واستقرارها.
لذا، فإن المملكة العربية السعودية هي محط أنظار العالم في هذه القمة المهمة التي يحضرها عدد من زعماء العالم.
حفظ اللّٰه هذه البلاد، بلاد الحرمين الشريفين، وحفظ اللّٰه خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وحفظ اللّٰه شعب المملكة العربية السعودية الوفي لقيادته ووطنه، عاش سلمان وعاش أبو سلمان، ودام عزك يا وطن.
– مطوف ضيوف الدولة بالمسجد الحرام
جزاك الله خير الجزاء وانته تمثل المملكه العربيه السعوديه