* يوم ذكرى تأسيس المملكة العربية السعودية من أيام الله العظيمة، وهو يوم مجيد لملحمة وطن وتحالف قيادة وشعب.
* الملك سلمان أعظم ملوك الأرض في زماننا الحاضر، والأمير محمد بن سلمان شخصية إستثنائية عظيمة ويعمل على عجلة التنمية الشاملة والإصلاح الديني.
* الفرح والإحتفال بذكرى التأسيس المجيدة سُنةٌ حسنةٌ وفعلٌ نبيلٌ وشهامة عربية، وعجلة الزمان قد تجاوزت تحريم هذه الاحتفالات، والعادات لا تخضع لقياس العبادات.
* نحن في زمن الإصلاح، والتأسيس السعودي أول لبنات الإصلاح المعاصر في القرون الثلاث المتأخرة.
* الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه وقدس روحه – ملكٌ عظيم استطاع إعادة توحيد الجزيرة العربية تحت راية الدولة الوطنية التي لا تميز بين مواطنيها وتعمل مع الجميع فيما يخدم مصالحها ولا يضر حلفائها.
* الجدير بالذكر والإستشعار أن المملكة العربية السعودية لم تستعمر لتستقل، بل وحدها الملك عبدالعزيز على أمجاد جده الإمام محمد بن سعود رحمهم الله جميعًا، فتوحيدها هو إعادة لما قد كان مع المضي لمعالي المجد بعيدًا عن القوميات المناطقية والعرقية، والطائفيات والحزبيات الدينية.
* أيام التأسيس والوطن والعلم أيام حمدٍ وشكرٍ لله، واستذكارٍ لنعمه سبحانه وتعالى.
* نحتفلٌ قيادةً وشعبًا بالتأسيس ورؤيةِ سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله ورعاه – في أمنٍ وأمان ورغد عيش وحياةٍ سعيدة.
* الإعتدال السعودي دينيًا وسياسةً مع النمو الاقتصادي هو أبرز ما يميز الوطن ويظهر قوته في وقتنا الحاضر.
* دراسة تاريخ تأسيس الدولة في ١٧٢٧م وتاريخ إعادة توحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز من الواجبات المتحتمات المعرفة على كل مواطنٍ ومواطنة
* نحمد الله ونشكره ونسأله المزيد على ما منّ به علينا من أمن وأمان ونعم سعودية لا تعد ولا تحصى.
*أرفع التهنئة لمقام مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظهم الله ورعاه – ولسمو سيدي ولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – وفقه الله وأيده – بمناسبة يوم التأسيس أعاده الله علينا ونحن نرفل وننعم في الأمن والرخاء والازدهار والنماء.
الشيخ عبدالعزيز الموسى عضو التوجيه والإرشاد بالمسجد الحرام والمسجد النبوي سابقًا
0