*حتى مع الفرنسي
“هيرفي رينارد”
واقع فريق القدم بالمنتخب السعودي (رسالة)..!
تتمعن في بريق النفس..
و.. (رسالة)..
للذوات الأخرى
( صانعة القرار ) حين تتعامل
(مع الصقور )
بمثل ما تريد أن تكون عليه معاملتها له..
وحين تكون (قدوة)
في العطاء والبذل و السلوك الحاسم للحبكة الإستيفائية مع اللاعبين !!
التشكيلة
لاتستهدي
روح المنتخب المعهودة وبساطة اللعب
*و في مباراة الذهاب مع المنتخب الأندونيسي الأقل نقاطاً وخبرة وقدرات لم يقدم منتخبنا لأرضه عرق الحسم المصقول
فتسلل سوء البخت ضوءاً حماساً صارخاً
أرسله إلى عاشقي منتخب الوطن
الذي لم يستمد رحيقاً من قوة صيت المنتخب بآسيا ونهائيات كأس العالم
غطت فيه بعدئذٍ على برق صيته وسمعته
ووهجه البطولي القاري الآسيوي
فنأت بخسارة النقاط الثلاث التي حجبت
نبضات قلبه الأخضر ليصبح الفريق المرتعش في براثن الوحل ومشاتل الشوك
رغم أن صيت كرامته كانت ظلت كالخيل التي تسابق أجسادها..!!
كاتب وناقد صحفي