تلألأت نجوم الثريا في إيوان المودة، لتضيء سماء العلم والمعرفة والأدب والثقافة، من مقر المزرعة التي غمرت أرض الطائف وسمائها بعطر وردها.
في ليلة جمعت المحبة والمحبين والأصدقاء، الذين تجاوزت صداقتهم حدودها لتصل إلى مستوى الحميمية، كان تكريم صحيفة مكة الإلكترونية ممثلةً برئيس تحريرها الأستاذ عبدالله أحمد الزهراني وأعضائها وكتّابها. ومن بين هؤلاء نخبة من أصحاب المعالي والمستشارين والألوية الذين حموا جوانب المملكة – بعد الله – بالقلم والفكر والفعل والجد والاجتهاد، لتبقى مملكتنا الحبيبة وشعبها راضين مطمئنين، يهنؤون على وسادة الأمن والأمان التي نفتخر بها، في وقت تفتقدها كثير من الدول الأخرى.
هذا الأمن الذي وهبه الله لهذه الأرض المباركة، مكة المكرمة، جاء استجابة لدعاء نبيه إبراهيم عليه السلام: “رب اجعل هذا بلدًا آمنًا”.
لقد لمسنا طيب اللقاء، وحسن الاستقبال، وكرم الضيافة عند المضيف الشهم البروفيسور الدكتور عايض محمد الزهراني وإخوته، الذين غمروا ضيوفهم بفائض كرمهم وطيب قلوبهم وصفاء سريرتهم. كيف لا، وهم يحتفون بصحيفة تحمل اسم مكة، الاسم المقدس والطاهر في قلوب كل العرب والمسلمين.
لا تكفي كلمات الثناء، ولو كررت مليون مرة، للتعبير عن الامتنان للمحتفي والمحتفى به، وللمكان وجماله.
على قمة جبل غزوان، اجتمعت القمم من رجال خلدوا للتاريخ صورة واقعية من النجاح والتميز. لم يكن نجاحهم مقتصرًا على المجال الصحفي، بل شمل جميع المجالات، وبكل ما تحمل الصفات والمفردات من معانٍ.
إسعدي أيتها المدينة الحالمة، بجمع من أبنائك الأوفياء والكرماء، الذين أتوا جماعات وفرادى حبًا ووفاءً في مستقبلك، وفي مضيفهم إيوان المودة، بقيادة البروفيسور الدكتور عايض الزهراني وضيوفه الأوفياء.
تلألأت نجوم الثريا في إيوان المودة، لتضيء سماء العلم والمعرفة والأدب والثقافة، من مقر المزرعة التي غمرت أرض الطائف وسمائها بعطر وردها.
في ليلة جمعت المحبة والمحبين والأصدقاء، الذين تجاوزت صداقتهم حدودها لتصل إلى مستوى الحميمية، كان تكريم صحيفة مكة الإلكترونية ممثلةً برئيس تحريرها الأستاذ عبدالله أحمد الزهراني وأعضائها وكتّابها. ومن بين هؤلاء نخبة من أصحاب المعالي والمستشارين والألوية الذين حموا جوانب المملكة – بعد الله – بالقلم والفكر والفعل والجد والاجتهاد، لتبقى مملكتنا الحبيبة وشعبها راضين مطمئنين، يهنؤون على وسادة الأمن والأمان التي نفتخر بها، في وقت تفتقدها كثير من الدول الأخرى.
هذا الأمن الذي وهبه الله لهذه الأرض المباركة، مكة المكرمة، جاء استجابة لدعاء نبيه إبراهيم عليه السلام: “رب اجعل هذا بلدًا آمنًا”.
لقد لمسنا طيب اللقاء، وحسن الاستقبال، وكرم الضيافة عند المضيف الشهم البروفيسور الدكتور عايض محمد الزهراني وإخوته، الذين غمروا ضيوفهم بفائض كرمهم وطيب قلوبهم وصفاء سريرتهم. كيف لا، وهم يحتفون بصحيفة تحمل اسم مكة، الاسم المقدس والطاهر في قلوب كل العرب والمسلمين.
لا تكفي كلمات الثناء، ولو كررت مليون مرة، للتعبير عن الامتنان للمحتفي والمحتفى به، وللمكان وجماله.
على قمة جبل غزوان، اجتمعت القمم من رجال خلدوا للتاريخ صورة واقعية من النجاح والتميز. لم يكن نجاحهم مقتصرًا على المجال الصحفي، بل شمل جميع المجالات، وبكل ما تحمل الصفات والمفردات من معانٍ.
إسعدي أيتها المدينة الحالمة، بجمع من أبنائك الأوفياء والكرماء، الذين أتوا جماعات وفرادى حبًا ووفاءً في مستقبلك، وفي مضيفهم إيوان المودة، بقيادة البروفيسور الدكتور عايض الزهراني وضيوفه الأوفياء.