[RIGHT][COLOR=#FF0026]الفرسان في خبر كان ![/COLOR]
فهد عبدالله الجهني[/RIGHT]
[JUSTIFY]قبل موسمين فقط كان التاريخ حاضرا في مدينه المؤسس الملك عبدالعزيز في الشرائع وبإستثناء من أعلى مستوى في قيادات الوطن تمت الموافقه على تجديد التاريخ في لعب الفرسان على نهائي كاس ولي العهد في مكة المكرمة وبتشريف من أكبر المهتمين بأمور الفرسان أمير منطقه مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل وبعد السقوط الإجباري لدوري المظاليم وتجربة مثقله بالهموم لعام كامل والأحزان مستمرة والفرح مغيب لسنة مرت كلها قسوة على التاريخ وعلى الجماهير التي أصبحت نداءتها لا تسمع رغم مقاومتها بالصبر والتواجد اليومي بحثا عن صناعة الفرح في عام جديد ومداوة الجرح ، وفي كل لقاء للفريق الهموم تزداد والنقاط تتهاوى والعبرات والآهات لم تعد حلا مرحّبا به من بعض أعضاء مجلس إداره النادي العريق ! والزفرات والمعاناة أصبحت توارد خواطر يتفق عليه عشاق الفرسان من “عاطي” الكبير العاشق ‘لى “جمال” رجل الأحزان ورغم تواجد رمز وطني كبير نقدره ونجله هو الاستاذ “علي داؤود” رجل الخبره الإداريه مترئسا للنادي ولكن الخبرة وحدها لاتكفي في زمن وجود المادة مهم جداً لجلب لاعبين على مستوى كبير يصنعون الفرق ويجلبون الفرح في قادم المباريات ، وكذلك في الإداره مهم جدا تواجد الدماء الشابة الأكثر نشاطا وابداعا وانتاجا والفرسان مع الأسف في خبر كان !! تعاقدات مخيبة للآمال في ظل غياب المال تماما وبقاء الداعم المكلف الشيخ صالح كامل متفرجا على إنهيار التاريخ وسقوط الوحدة بشكل مخيب لكل للآمال والطموحات للجمهور الوحداوي العاشق المغرم لفريقه منتظرا تدخلا من الأستاذ علي داود للمغادرة بمحبه وإعطاء الفرصة لرجال مكة لتكليف من ينقذ الفرسان بالمال وحسن الإداره وبلا هيلمان !
فالوعود الإعلاميه بلا أفعال تصنع الوهم وتقتل العمل الإداري وتحرج كل المنفذين لهذه التوجهات .
فالقوة هي الفعل الذي تتحدي به منافسيك لتحقيق الإنجازات .[/JUSTIFY]
فالوعود الإعلاميه بلا أفعال تصنع الوهم وتقتل العمل الإداري وتحرج كل المنفذين لهذه التوجهات .
فالقوة هي الفعل الذي تتحدي به منافسيك لتحقيق الإنجازات .[/JUSTIFY]
عودة الفرسان لم تكن كما كان يتوقع كل محب لهذا النادي العريق بدت باهتة وأصبح الوضع مزري في ضل نزف النقاط المستمر..الجميع كان يأمل بأن هبوط الفرسان هو بمثابة إستراحة محارب..لكن ما حدث خلاف ذلك في ضل ضعف الدعم وضعف الإمكانيات و غياب الإدارة القادرة على العودة بالفريق إن لم يكن لسابق عهده فلأحسن منه حتى أن الفريق اكتفى بثلاث محترفين على أسوأ طراز..يبدوا بأن الفرسان سيعودون أدراجهم لدوري الدرجة الأولى..ريثما يجدون من يستطيع العودة بهم بثبات وسط فرق دوري زين السعودي للمحترفين..!
عودة الفرسان لم تكن كما كان يتوقع كل محب لهذا النادي العريق بدت باهتة وأصبح الوضع مزري في ضل نزف النقاط المستمر..الجميع كان يأمل بأن هبوط الفرسان هو بمثابة إستراحة محارب..لكن ما حدث خلاف ذلك في ضل ضعف الدعم وضعف الإمكانيات و غياب الإدارة القادرة على العودة بالفريق إن لم يكن لسابق عهده فلأحسن منه حتى أن الفريق اكتفى بثلاث محترفين على أسوأ طراز..يبدوا بأن الفرسان سيعودون أدراجهم لدوري الدرجة الأولى..ريثما يجدون من يستطيع العودة بهم بثبات وسط فرق دوري زين السعودي للمحترفين..!