مع سعودي
أو بنجلاديشي
أو يماني
أو افغاني أو أو أو )
والله إن قلبي ليتفطر آسى وآلم إذا قرأت تلك الأخبار وأبقى في حيرة من أمري مندهشا متسائلا … لماذا ؟
هل إلى هذا الدرجة أصبح وضع بناتنا منحط وأصبح الوازع الديني لديهن ضعيف ؟
هل أصبحن رخيصات حتى الأجانب والوافدين يجدون ضالتهم في بناتنا ؟
ماسبب ذلك كله ؟
أنه بسبب … الإعلام الفاسد … الذي يصور كل رذيلة في الأرض بأنها فضيلة
فصور العشق خارج اطار الزوجية بأنه … رومانسية
فتعاطف معه بناتنا وتباكين على ( الحب ) الذي أثمر ( بذرة محرمة ) تتحرك في أحشى ( الحبيبة )
من خائن لأهله أو قارصون وسيم صادفته في مطعم فتعلقت به أو سائق شاحنة وقفت من اجل أن توصلها
وصور ذلك الاعلام تمرّد الفتاة على اهلها بأنه حرية شخصية من حقها أن تعيش حياتها بطول والعرض دون رقيب او حسيب
ولا نغفل اهمال الوالدين او قساوتهما على البنات
فله دور كبير جعل من حياتهن جحيما في بيوت اهاليهن فوقعن في حبائل أولئك الذئاب الذين يوهمونهن بالحب الأسطوري فيفقدن كل شئ بفقدان عفتهن .
[COLOR=#FF002E]
همسة :[/COLOR]
نحن نعيش في مجتمع قد حباه الله بدولة كريمة محافظة على تعليم الدين وتقاليد طيبة مكتسبة متوارثة
ولكن – أذناب اللبرالية – ينشرون ( الإرهاب الفكري المنحط ) من خلال الإعلام المرئي والمقروء وتصوير كل قبيح على انه جميل فالحذر الحذر مما يصبوا إليه أعداء الدين والوطن فحقيقتهم تدعو لعبودية الشيطان والشهوة .
ياحبتي
بناتنا أمانة في أعناقنا فلا تتركوا الإعلام الذي سخره أعداء الإسلام ليربيهن فوالله إن الشرف ليس له ثمن إذا ضاع والسمعة إذا فقدت ليس لها عودة .[/JUSTIFY]
كلام سليم
أصبحت بناتنا يعمى عيونهاما تشاهده من مسلسلات هابضه تخدش الحياء
وتكسر الحياء بالفتاه فأصبح همها ان تعيش تلك الحاله التى تشاهدها دون أدراك بانها تقع فى الهاويه
فما كسر لا يمكن أصلحه
:
كلام سليم
أصبحت بناتنا يعمى عيونهاما تشاهده من مسلسلات هابضه تخدش الحياء
وتكسر الحياء بالفتاه فأصبح همها ان تعيش تلك الحاله التى تشاهدها دون أدراك بانها تقع فى الهاويه
فما كسر لا يمكن أصلحه
: