[CENTER]لازالَ العربُ كطفلٍ
يضرِبُهُ ( بابا ) وتُهينُ كرامتَهُ ( ماما )
وهو يصيحُ ويملأُ كلَّ الأرجاءِ بـ( أو )
ويُلحِنُها في سمعِ الكونِ لحوناً صاخبةً ويُنغِّمُها أنغاما
لو كانوا أحراراً شرفاءَ كِراما
لمْ يتّبِعوا أحلاماً يقذِفُها الغربُ ليـ ـملأَهُم أوهاما
وتيقّنَ عقلاءُ القومِ بأنْ لنْ ينقِذَ أسراهم والجرحى ويردّ القتلى والأرضَ المسلوبةَ
رومني أو حتى أوباما !!!![/CENTER]
يضرِبُهُ ( بابا ) وتُهينُ كرامتَهُ ( ماما )
وهو يصيحُ ويملأُ كلَّ الأرجاءِ بـ( أو )
ويُلحِنُها في سمعِ الكونِ لحوناً صاخبةً ويُنغِّمُها أنغاما
لو كانوا أحراراً شرفاءَ كِراما
لمْ يتّبِعوا أحلاماً يقذِفُها الغربُ ليـ ـملأَهُم أوهاما
وتيقّنَ عقلاءُ القومِ بأنْ لنْ ينقِذَ أسراهم والجرحى ويردّ القتلى والأرضَ المسلوبةَ
رومني أو حتى أوباما !!!![/CENTER]