* تعاني بعض الانديه من رؤسائها واعضاء مجلس ادارتها فجميعهم سبب رئيسي في تدهور الفريق فاصبح النادي لهم كالديوانيه يسرحون ويمرحون فيه فهم يجتمون فيه لتخطيط لمصالحهم الشخصيه ونسوا مصلحة ناديهم فتجد قراراتهم تنصب في تدهور الفريق فهم ليس لديهم تاريخ رياضي فكيف أصبحوا من القياديين واصحاب القرار … لاادري فنتيجت عبثهم وقراراتهم المضحكه اصبح ناديهم ينازع ويبتعد عن البطولات ويقدم أسوء النتائج فضاع تاريخ النادي بسب جهلهم وغبائهم … فهل يعقل ذلك فمن المفروط ان رئيس النادي ونائبه يخططون من اجل مصلحة النادي ماليآ وتجاريآ ويقفزون به لمنصات التتويج وليس لهدم كيان وتاريخ النادي وتكبد الديون عليه … ففي بعض انديتنا الرجل الغير مناسب في المكان المناسب … زمن غريب .
* بأداء ممتاز في جميع الجولات و بلعب مهاري و بمدرب رائع و بلاعبين أسود وبجمهور مميز و بدعم مادي قليل وبأعضاء شرف ساندوه وبرعاية غائبه وبأداره قياديه خططت ونالت هاهوا فريق الفتح النموذجي يحقق دوري زين لهذا العام ليقدم دروس تستفيد منها كل الانديه بلا تحديد وبخاصتآ الكبرى التي تكون متوفره لديها الدعم والمال والخبره ولكن لا اداء ولا مجهود وبتغيير كل فتره مدرب وعدم وجود استقرار اداري … انه النموذجي قاهر الصعاب حقق مقولة لا مستحيل في كرة القدم الف الف مبرووك للنموذجي ومزيدآ من التألق في البطولات القادمة ..
* الى متى ونحن ننتظر اقامة اندية اجتماعيه وثقافيه ورياضية ضخمة بامكانيات عاليه وباسلوب تطوري حديث لكي يستفيد منها جميع فئات المجتمع ..
* الى متى ويظل مستوى بعض المحللين اقل من المامول وخارج حدود الطبيعي فكل واحد منهم يحلل على حسب ميوله الشخصي فهل هذا يعقل … بالتاكيد لا
* الى متى تجد ان هنالك أشخاص قلوبهم مليئه بالحقد والبغض والكره ولا يتمنون الخير للغير واعتلوا اعلى مراتب الانانيه في وسطنا الاعلامي الرياضي …
* الى متى ولا يزال البعض في وسطنا الرياضي يجيدون معنى خالف تعرف فليسو على حق عندما يتحدثون وأقوالهم جميعها تميل الى الكذب وعندما يحلل احدهم يميل الى فريقه وتحليله لا معنى له وجميعهم يجيدون معنى التعصب الرياضي الزائد هداهم الله |.
لحظة تأمل :
احياناً أشعر بأنني الأسعد … احياناً ارى بأن الذي املكه لا يملكه احد غيري … احياناً لا أدري متى هيا بداياتي وكيف تكون نهاياتي … احياناً اخطط لعالمي المجنون بمقاييس النجاح المميز …احياناً أراها الحنان المتناغم والوجدان الروحي والقلب الذي يحتضنني … احياناً أشعر انني لا اريد البقاء … احياناً ياخذني شوقي ونسمات صوتي لها…ولكن اشعر بانني لا استطيع ان اكون في حياتها احياناً…!