المحليةنبيه العطرجي

اللِقَاءْ الجَمِيلْ

مودة الفؤاد
[COLOR=#FF0036]اللِقَاءْ الجَمِيلْ[/COLOR] نبيه مراد عطرجي

[JUSTIFY]فِي بدَاية شَهر الخَير لهذَا العَام 1434هـ وفِي ليْلة مُباركة جمَع الأستَاذ / إبرَاهيم أمجَد كَوكبة مِن خِيار رجَالات الصَحافة عِبر مجمُوعه أنْشأها بوسِيلة الإتصَال whatsApp دَار الحدِيث خِلالها عَن رُأْياهُم تجَاه أمُور إيجَابية عِده لمصْلحة محبُوبتي مَكة المكَرمة ، وكُنت مِن ضِمنهم مُستمع لا مُشاركاً لما يَدور بينهُم مِن نقَاش إعْترافاً مِني بأنَني لسْت فِي مُستوى خِبراتهم الصَحفية لما لهُم مِن بَاع فيهَا ، وأنَا لا زِلت فِي أولَى خطوَات كِتابة المقَال الصَحفي ، وأنقَضت تِلك الليْلة لأحظَى بعدَها بِرسالة مِن سعَادة رئِيس تَحرير هَذه الصَحيفة الإليكترُونية تضمَن محتواهَا قبُوله بنَشر مَقالاتي بهَا ، لإعجَابة بمَا قرأه لِي مِن مقَالات نُشرت خِلال العَقد الماضِي عَلى صفحَات عِدة صُحف ورَقيه ، وكم سُعدت بذَلك ، وأحببَت أنْ يَكون أوَل مَقال لِي بصَحيفة مَكة الإليكترُونية التِي تَحمل إسِم أغلَى ثَرى بالوجُود ، وأغْلى معشُوقه عشقهَا قلبي مُنذ أنْ عَرف الحيَاة ، أنْ أقَدم لسعَادته حرُوف تَوارت خجلاً ، وكلِمات عجِزت عن تِبيان سَعادتي ، وعِبارات لمْ تَصل لهَدف مُرادي ، وشِعراً ضاعَت قَافيته عَن نُظمي ، ولكن أبَى قَلمِي إلا أنْ يَنزف مِداده ليَخط الشُكر والعُرفان لمنْ سَخره لِي الرحمَن لِينشر مقَالاتي عِبر الشَبكة العَنكبوتيه من خِلال موقِع صحيفَة مَكة الإليكترُنية رَئيس تَحريرهَا الأستَاذ / عبد الله الزَهراني ، فَله مِني الشُكر الجَزيل عَلى قَبوله بِأن أكُون أحَد كُتابها ، قَال عَليه الصَلاة والسَلام : ( مَن صنَع إليكُم مَعروفاً فكافِئوه ، فَإن لمْ تجِدوا مَا تكافِئونه ، فأدعُوا لَه حَتى تَروا أنَكم قَد كافأتمُوه ) وَروي عَنه صَلى الله عَليه وسَلم أنَه قَال : ( لَا يشْكر اللَّه مَن لَا يَشكر النَّاس ) .
وَمن أصدَق مِن الله قِيلا { وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ }.[/JUSTIFY] [COLOR=#FF0026]هَمسه : مَعرفة الرجَال تِجارة .[/COLOR]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى