الشعب الشقيق كلمة عفوية خرجت من فم والدنا القائد عبدالله بن عبدالعزيز ليس لها معنى أو مدلول سوى أنه يحمل في قلبه هم الأشقاء في الوطن العربي والإسلامي وهذا مانعرفه عن أبو متعب وولاة أمرنا حفظهم الله، وليس هناك عيباً أو إنتقاصا لوالدنا القائد عندما قال الشعب السعودي الشقيق لأن الشقيق أبلغ وصف للأخوة التي يفتقدها معظم الأخوان في هذا الزمان.
لكن العيب وكل العيب في أؤلئك المتطفلين الذين يتندرون بكلمة (الشقيق) ويتشدقون بملء أفواههم عبر مواقع التواصل الاجتماعي والأجهزة الذكية.
فمن أجل شباب الوطن تكبد حفظه الله عناء الحضور رغم كبر سنه وظروفة الصحية وكان فرح اللقاء بأبنائه واضحا على محياه .
لن أزايد في حب والدنا حبيب الشعب ولكن كانت فرحتنا بسلامته أكبر من المباراة ونتيجتها وأجمل من الجوهرة وأشعتها .
فشتان بين من يحمل هم الأمة العربية والإسلامية وبين من يحمل هم (التندر) والإسقاط بالعظماء.
ولله در شوقي عندما قال :
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت
فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
وصح قول الشاعر :
ما خانك التعبير يا مجد الأجيال
أصدح بكل إللي في صدرك وقوله
حنا نعم شعبك لك أخوان وعيال
شعبن مع الشدات تظهر فعوله
عبدالله أحمد الزهراني
اشكرك ايها الكاتب انها عفوية ملك ولا اعتقد خانه التعبير ابدا لان العفوية تنبع من القلب
وقد كان على سليقته وفطرته وطبعة المعتاد الغير متكلف
مقالي على وشك ولكن اشكرك كنت السباق اذ لم ارغب ان تفوتني تلك العفوية الصادقة
بالتوفيق ان شاء الله .
اشكرك ايها الكاتب انها عفوية ملك ولا اعتقد خانه التعبير ابدا لان العفوية تنبع من القلب
وقد كان على سليقته وفطرته وطبعة المعتاد الغير متكلف
مقالي على وشك ولكن اشكرك كنت السباق اذ لم ارغب ان تفوتني تلك العفوية الصادقة
بالتوفيق ان شاء الله .