[COLOR=#FF1700]mbc رفقا بمتابعيك ![/COLOR]
عبدالرزاق سعيد حسنين
[JUSTIFY]لقد شهد العالم قفزة تقنية عالية في البث التلفزيوني الفضائي حتى أمسى المشاهد في حيرة للكم المهول لتلك القنوات التي تجاوزت الألف مما جعل العالم ككرة في ملعب واسع تتقاذفه تلك القنوات بما تحويه من غث وثمين بما يناسب كل أطياف المجتمع العمرية والثقافية.
ولو رجعنا إلى الوراء وعلى المستوى العربي فقد كانت قناة MBC السباقة في الفضائيات وهي بلا شك ومنذ بداياتها وفي رأيي الشخصي كانت القناة المفضلة للأسرة العربية لما تحويه من تشكيلة كبيرة من المسلسلات والبرامج المتفوقة التي يديرها كوكبة من المتخصصين والمتخصصات في الإعلام الناجح المباشر وغيره وعلى مدار الساعة وقد لا يسع المجال لسردها والحديث عنها مفصلة..
وإن جاز للمشاهد لتلك القناة من عتب فقد ظهرت في الآونة الأخيرة بعض مسلسلات وفي رأيي الشخصي (كرب أسرة ومواطن في هذا الكون الفسيح) فيها من المناظر والحوارات ما يخدش الحياء بل وضع المرأة التي كرمها الله وحفظ شأنها في منحنى الساذجة المبتذلة المدمنة للإنحراف والمشروبات التي وللأسف تظهر علانية بمسمياتها وأشكالها الحقيقية بكاساتها على الشاشة التي ألفت الأسرة متابعتها في حين تعمل بعض القنوات العالمية على طمس تلك المناظر بتقنية التظليل بل أن بعضها يطمس حتي صورة السيجارة حرصا منها على عدم الدعاية والتشجيع لتلك العادات الغير محببة بل المرفوضة لدى الكثير من شعوب العالم ولاسيما ونحن أمة إسلامية ومن تلك المسلسلات وعلى سبيل المثال لا الحصر ما تم عرضه قبل شهر رمضان الساعة الثالثة عصرا وعلى مدار الأسبوع ومن المتعارف عليه تجمع معظم أفراد الأسرة كبارا وصغارا في ذلك التوقيت حول وجبة الغداء وغيرها من المدبلجات..
ولو رجعنا إلى الوراء وعلى المستوى العربي فقد كانت قناة MBC السباقة في الفضائيات وهي بلا شك ومنذ بداياتها وفي رأيي الشخصي كانت القناة المفضلة للأسرة العربية لما تحويه من تشكيلة كبيرة من المسلسلات والبرامج المتفوقة التي يديرها كوكبة من المتخصصين والمتخصصات في الإعلام الناجح المباشر وغيره وعلى مدار الساعة وقد لا يسع المجال لسردها والحديث عنها مفصلة..
وإن جاز للمشاهد لتلك القناة من عتب فقد ظهرت في الآونة الأخيرة بعض مسلسلات وفي رأيي الشخصي (كرب أسرة ومواطن في هذا الكون الفسيح) فيها من المناظر والحوارات ما يخدش الحياء بل وضع المرأة التي كرمها الله وحفظ شأنها في منحنى الساذجة المبتذلة المدمنة للإنحراف والمشروبات التي وللأسف تظهر علانية بمسمياتها وأشكالها الحقيقية بكاساتها على الشاشة التي ألفت الأسرة متابعتها في حين تعمل بعض القنوات العالمية على طمس تلك المناظر بتقنية التظليل بل أن بعضها يطمس حتي صورة السيجارة حرصا منها على عدم الدعاية والتشجيع لتلك العادات الغير محببة بل المرفوضة لدى الكثير من شعوب العالم ولاسيما ونحن أمة إسلامية ومن تلك المسلسلات وعلى سبيل المثال لا الحصر ما تم عرضه قبل شهر رمضان الساعة الثالثة عصرا وعلى مدار الأسبوع ومن المتعارف عليه تجمع معظم أفراد الأسرة كبارا وصغارا في ذلك التوقيت حول وجبة الغداء وغيرها من المدبلجات..
وقد يقول أحدهم وبعبارة قديمة (هذه بضاعتنا والذي مو عاجبه يدير القناة إلى أخرى) وهنا أجيب عليه بأن هذا رأيي الشخصي ولكل بضاعته.. [/JUSTIFY]