اصغر مشجع هلالي .
فيردد ها الابن خالد بكل ثقة فقد تذوق البطولات صغيرا وتعصب للزعامه مستمتعا بذوق أشهر المعلقين الذين أشغلتهم لمسات الفريق الهلالي عن التفريق بين الأصل والإعادة أنهااجمل حالات صناعة الفرح والنجاح لأجيال الهلال صغارا وكبارا فقد تعودودا عليهاواصبح مزاجهم العام مليئا بالفرح وعشق الصدارة والتحدي .
وعندما تصدر هذه النداءات من عشاق الزعيم الذي جملوا رئيسهم في عدم ترك مقعد شاغر في ملعب الدرة قبل بداية الشوط الاول من مباراة السد وفي لحظة دخول الرئيس الهلالي الامير عبدالرحمن بن مساعد لأرض الملعب كرروا نداء تهم آسيا اسيا …وآسيا اليوم …نجاحات ست تتبعها السابعة التي ذللت لها كل الصعوبات وتم تجاوزالتحديات وتحولت المشكلة المؤرقةالى واقعية وجدية وصرامة وحزم في كل الاتجاهات انها اقصى مستويات الجلد للذات أنها ثقة الاداري المحنك وتعامله الإنساني المعلن الذي تضمنه حديث الامير عبدالرحمن بن مساعد في حديثه عن لقاء السد (على الهلالين ان ينتقموا من أنفسهم ليعوضوا الإخفاقات السابقة)
لاحظوا ان الهلال الأكثر سيطرة على كل على البطولات والأكثر تميزا بشكل سنوي ليكون الفريق الاول في كل الإحصائيات حتى مع أضخم المشاريع الجديدة وأقوى أساليب التنافس البطولات والحضور المجاني يتزعم الهلال كل الإحصائيات والنتائج .لذلك وبكل تفاءل نقول مبروك مقدما التأهل وذلك تفاءلا بالحسم في شوط الدوحة الثلاثاء القادم باذن الله .
خاتمه :
كل هذه الثقة بالله والتوازن الفني والإداري مع حدث مهم في التوقيت يجعلنا نؤكد باذن الله إن أستاد الملك فهد (الدرة )ستحتضن النهائي الآسيوي قريبا .. ليكون للفرح حكاية وللزعامه تتويج وللسابعة ترحيب يجلب الإنس والبهجة واللحظات الجميلة .[/JUSTIFY]