في اعتقادي أن بعض صناع القرارات كانت لديهم هواية التسلق لأعلى قمم الجبال وحل بهم ماحل بمخترع الطيران عباس بن فرناس وخشية من يسقطوا من الأعلى ويموتوا جعلوا من يقومون نيابة عنهم بأداء مهامهم فصنعوا المنطاد والبالون وحملوا بداخله كل الذين يحلمون بالطيران حتى بالطريقة البدائية وعند رحلة العودة خيروا في القفز من الأعلى أو البقاء على قيد الحياة وتنفيذ الأوامر بصمت فكان لهم ذلك 0
كل هذا حصل في بعض الدوائر الحكومية التي جعلت من يوظف الأنظمة ثم يقوم بتقديمها على شكل وجبات منها مايستساغ وتدركه العقول ومنها ما أكره عليه طبقة الكادحين الذين لاحول لهم ولاقوة ممن ينطبق بحقهم ([COLOR=crimson]أعمل وأنت ساكت[/COLOR] ).
فإلى متى تظل القوانين تنطق بلسان أخرص كأن التمتمة لغة يحسن تعلمها قبل ا لمثول أمام القضاء للدفاع وإنفاء التهم الموجهة اليك باستغلال السلطة وتوظيفها لأغراض غير نظامية يستند فيها لمخالفة النظام لا لتطبيقه بحجة مقتضى المصلحة العامة فلاتذهب بعيداً إذا أكرهت على طلب المزيد من الأنصاف لئلا تعود حافي القدمين كالفار من الأسد لأن الفصل أسرع من التعيين بمذكرة ودون فحص طبي .
[ALIGN=LEFT][COLOR=green]عبدالرحمن بن حسين المجرشي[/COLOR] مكة المكرمة[/ALIGN]
هني من عاشر من الناس شرواك…في ذمتي يعيش و الرأس مرفوع…..
تبقى عزيز و تعجبني مزاياك…..يالي بيمناك أجزل الطيب مطبوع…..
عسى البلاوي و المصايب تعداك….تصيب ناس عنهم الطيب مقطوع….
مقال في قمة الروعه تحياتي ليك يالغلا عبدالرحمن
😉 😉
هني من عاشر من الناس شرواك…في ذمتي يعيش و الرأس مرفوع…..
تبقى عزيز و تعجبني مزاياك…..يالي بيمناك أجزل الطيب مطبوع…..
عسى البلاوي و المصايب تعداك….تصيب ناس عنهم الطيب مقطوع….
مقال في قمة الروعه تحياتي ليك يالغلا عبدالرحمن
😉 😉