ليس عليك أن تصدق أن مارأيت حقيقة بل يجب أن تتظاهر أن ذلك يمكن أن يكون تمثيلاُ لمشهد تصوير فيلم سينمائي كل ذاك يظهر في بعض الدول العربية والأوروبية لكن المشهد الذي لاتحضره الكاميرات ولا طاقم التمثيل ربما يدل على أمر خفي هذا ترجيح العقل والمنطق فانتبه أن تتدخل قبل قتل البطل أغلب الظن أنك تحسبني أكتب مشهد قصة لا بل هي مرآة اليوم لمشاهد الحق المسلوب .
بطل القصة مواطن يعيش على هامش الحياة ينتظر الموت ببطء والسنوات تهدر وهو لازال يحمل ذلك الملف الأخضر وأوراقه مبتلة بعرقه الذي ينزف من حر الصيف وربما محيت أختام التصديق عليها وليت أن المكتبات تغيرها للون الأسود لتتفق مع ظروف الطبيعة وحتى لاترى مع لون العباءات النسائية ولربما يظنها سائق الليموزين موظفة فيتقدم لخطبتها لتحظى بزوج فالمرأة استر لها بيتها خاصة وأن الامتحانات على الأبواب والدفعة الجديدة من الخريجين والخريجات لهم الحق في الحصول على وظيفة شهادتهم أفضل والنقاط محسوبة مافيه شي يضيع وإلى الملتقى في الحلقة القادمة مع التوظيف وآفاق جديدة لمستقبل رائع وكان ماجيته من ديل وآسفي وماساتي وذلي على قول أخونا السوداني.
[ALIGN=LEFT][COLOR=green]عبدالرحمن حسين المجرشي[/COLOR] كاتب بصحيفة مكة الألكترونية[/ALIGN]
اعجبني توصيفك للمشهد ….
مشهد اليم نراه كل يوم ..وللاسف مللنا من تكرار مشاهدته
طرح جريء ورائع استاذ عبدالرحمن
ابدعت يا أبو خالد موضوع يستحق القرائه (( شكرا على الطرح ))ً
موضوع يستاهل العرض يعطيك العافيه
(؟)
اعجبني توصيفك للمشهد ….
مشهد اليم نراه كل يوم ..وللاسف مللنا من تكرار مشاهدته
طرح جريء ورائع استاذ عبدالرحمن
ابدعت يا أبو خالد موضوع يستحق القرائه (( شكرا على الطرح ))ً
موضوع يستاهل العرض يعطيك العافيه
(؟)