كم أتمنى أن يعود لمدرج الوحدة (التاريخ) ذلك الحضور الذي يمثل أصالة كيان كان ملء السمع والبصر . تلك الأصالة التي كان فيها الكيان الوحداوي حاضرا بكل شموخ ابن مكة الأصيل مع الثقة أنه حتى يعود فلابد من دعم مادي ومعنوي بلاحدود.
وهنا أستحضر تلك الأسماء العريقة من رجال الأعمال أينهم من تلك المهة ؟! تجاه فريق كبير ومحيط لا تنقصه المواهب ولكنه حتى يقف على قدميه يحتاج لا أقول كما هو حال النصر والهلال أو الاتحاد والأهلي ولكن كما هو قالب نادي الفتح ” النموذجي ” الذي حقق بإمكانات مادية معقولة مالم يحققه غيره من تلك الأندية الهوامير .
اجعلوا من الوحدة اسما وصفة يعود لمدرجه الكبير هذا الحماس :