نماذج مرفوضة ” 18″
أقحمت شركة المياة الوطنية نفسها” بالوطنية” كمسمى مرآدفا لشعارها وهي غير مؤهلة أو جديرة بأن تحمله ..!! لتخبط مسؤوليها ولسوء خدماتها القاصرة التي لم تكتمل بعد ! ولم تنال اوتحظى برضا الموآطنين عنها ولم تحقق تطلعات وتوجيهات قيادتنا وحكومتنا الرشيدة حفظها الله ورعاها من قيامها ليهنأ بخدماتها الوطن والمواطنين والمقيمين على أرضه ولم تكتمل فرحة ورآحة ضيوف الرحمن حجاج بيت الله الحرام خلال سكناهم بمكة المكرمة أوبالمدينة المنورة قبل مرحلة صعودهم للمشاعر المقدسة لأدائهم مناسك الحج طيلة موآسم الحج الماضية، وكذلك مايخص المعتمرين والزوار خلال موسم العمرة الذي يمتد لأكثر من تسعة أشهر بدءا من شهر صفر وإنتهاءا بعمرة شهر رمضان حتى منتصف شوآل كيف تستقبل المدينتين المقدستين مايزيد عن عشرة ملايين معتمر وزآئرا سنويا وأقل بقليل من نصف هذا الرقم في موسم الحج للحجاج القادمين من خارج و دآخل المملكة ودول منطقة الخليج وخزآنات الموآطنين بمساكنهم الخاصة التي تصب فيها مياة التحلية بالقطارة عن طريق هذه الشركة الوسيطة بين المؤسسة العامة لتحلية مياة البحر والموآطن تجعلهم الشركة بتعمدها المقصود بضخها المنخفض أثناء فترآت جدول توزيعها للمياة لإيصالها لمساكن الموآطنين التي تتأخر عنهم بشكل دآئم لعدم إلتزآمها بموعد محدد لكي تزيد من مدة الإنقطاع عدة أيام وتتعذر بحجج وأعذآر وآهية تضلل بفعلتها المواطنين ووسائل الإعلام بالأعطال الطارئة وإجراءآت الصيانة الدورية لتجعلهم يضطرون لشرآء المياة وجلبها عن طريق شاحنات صهاريج نقل المياة من مرآكز اشيابها بأسعار مضاعفة مرتفعة تختلف قيمتها عن تسعيرة المساكن لتحقيق منفعة للشركة بزيادة حجم مبالغ إيرآداتها من بيع مياة التحلية عن طريقها وتحقق بهذا فائدة أكبر للمؤسسات الأهلية أصحاب شاحنات صهاريج نقل المياة التي تقوم ببيع مياة التحلية على الموآطنين لتلبية إحتياجهم
ومعظم ملآكها من موظفي الشركة و من العاملين بها سابقا من المتقاعدين وغيرهم ويتضح هذا جليا من الأسماء التي تحملها وتبرزها تصاريح رخص التشغيل الصادرة عن الشركة لأسماءهم شخصيا أوأحد أفراد اسرهم واقاربهم وذويهم ،،
